تدوينات

تميز وزير التهذيب الوطني وإصلاح التعليم بالإحترام والوقار والكفاءة عند جميع الموريتانيين ، بمكوناتهم ، وخاصة الأسرة التربوية ،

تم تعيين المراقب العام”الجنرال” الأمني فضيلي ولد الناجي مديرا عاما مساعدا لأمن الطرق ، ويعتبر الجنرال فضيلي من أكفأ الجهاز الأمني بالبلد ، ويستحق تعيين على إدارة مؤسسة كبرى من مؤسسات البلد، ويتميز بسمعة طيبة عند الشركاء الأمنيين الدوليين ، وقد أصبحت الأكاديمية الأمنية تنافس المؤسسات التعليمية العليا والعسكرية بالبلد وحتى على مستوى المنطقة الإقليمية

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

أين المجلس الأعلى للفتوى والمظالم ،وهيئة العلماء والإئمة ووزارة الشؤون الإسلامية، في قضية تسوية زواج أمامه مع ولد آبه، والتفرج على فساد المجتمع دون التعليق عليه،أين وسائل الإعلام والوزارة الوصية في إعداد برنامج لمحاربة تلك المظاهر، أين أستيراتجيات تشغيل الشباب والشابات ومشاريع مدرة للدخل …

لاحظ الجميع هذه الفترة تعيينات بعض الوزراء للمقربين منهم الجدد ، وتهميش القدماء بالقطاعات،وهذا هوسبب هجرة الشباب على طريق الخطر للبحث عن وسائل الحياة،

كان على السلطات الإدارية أن توقف الإجتماعات القبلية المقسمة للمجتمعات التي تهتم إلا بمصالحها ككتائب داخل مفهوم الدولة المدنية وخاصة أجتماع جماعة مايسمى تنواجيوا التي تجاهلتنا لوجودنا في الساحة السياسية بطريقة مؤثرة والأهتمام بمشاكل المجتمع بمكوناته ، أجتماع يوم السبت كان خالي من دعم خطاب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بمدينة مدائن التراث، أجتماع خاص بلوبي يتحسس منا لخطابنا الشمولي المؤثر على القواعد بداخل البلد…أما الأرتباط في الشعوب قليل م

للأسف بلد تتحكم فيه عصابة بدوية من الإعلاميين حاقدة على من هو جاد في الإعلام الحقيقي ، رابطة الصحفيين الموريتانيين هي الوحيدة المعتمدة دوليا عالميا بالعالم العربي والإفريقي ، اللوبي الحاقد الحاسد بوزارة الثقافة الذي يصفي الوزراء بتعمدهم على نصيحة الوزراء ، وخاصة عندما تم أنتخاب العميد موسى ولد بهلي نائبا لرئيس الصحفيين العرب متقدما على اللبناني بفارق 20

الرشوة كارثة على الشعوب الفقيرة

La corruption, une catastrophe

من وحي ذكرى وفاة مؤسس دولة شنقيط الحديثة موريتانيا الرئيس المختار داداه يوم 14 اكتوبر 2003 أريد أن اشارككم ما قاله الخبير المالي سيدي أحمد ديه في الفيديو المتداول وأكده الصحفي عبد العزيز دحماني Abdel Aziz Dahmani صديق ومؤرخ الرئيس المؤسس من أن سبب الانقلاب الحقيقي سنة 1978 هو مبادرة الرئيس إلى محاربة الرشوة في أوساط القوات المسلحة.!!! ؟

حين تحترم العدالة آجالها وتعلي مبدأ الحرية على كل إجراءٍ مقيد لها فهو انتصار للعدالة لا للمتهم، وهو ما يعضد بشكل آخر نأي هذه العدالة عن ممارسة الإستهداف بحق متهم طالما تغنى باستهدافه وتسييس قضيته، رغم أن قرينة البراءة تتقلص بعد كل مرحلة من مراحل التحقيق وتتعضدد بينّات الإدانة.

وحين تعمل السلطة التنفيذية وفق إجراءات القضاء وتُرتب عليها ما يترتب دون تدخل ولا تردد، فهو كذلك انتصار لهذه السلطة لا للمتهم بالفساد.

إن جلالة ملك المملكة المغربية ،محمد السادس ، يدعم العلاقات المغربية الموريتانية، وشاركت المملكة في تنمية بلدنا ، وخاصة في تكوين الرأس المالي البشري ، وقد تم ذلك في مجالات حيوية سيادية مثل- لا الحصر-

-قطاع العدالة والدفاع والداخلية،

فهذا كله، ومانترقب من تعزيز في العلاقات الثنائية الأخوية يجب أن يذكر ويشكر للمملكة المغربية.

ما ورد على لسان الريسوني أمر لا يستحق الرد في مضامينه لكون الرجل لايمثل وزنا رسميا أو اعتباريا مهما في المغرب، ولأن وجود موريتانيا يشكل حقيقة تاريخية امتدت على هذا الفضاء مابين الأندلس شمالا وبلاد السودان جنوبا، تشهد بذلك أعمال المؤرخين وشواهد الآثار التي لا تزال قائمة في المغرب وإسبانيا، كما هي حقيقة قائمة اليوم على الأرض بحكم الشرعية الدولية وجهود أبنائها وتضحياتهم، ولا نستجدي في ذلك اعترافا من أي كان، والخطأ التاريخي الحقيقي هو وجود رجل بعقل صغي

أكد فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، عزمه على العمل على تعزيز مكانة الشباب في مسيرة البناء والتنمية.

جاء ذلك في تغريدة لسيادته نشرها على صفحته على تويتر اليوم السبت هنأ فيها الشباب بمناسبة حلول اليوم العالمي للشباب.

وهذا نص التغريدة: