الإعلامي عالي ولد اماهن: الرئيس غزواني.. وعدٌ أنجز ووطنٌ ارتقى

بقلب مفعم بالامتنان والفخر، نوجه أسمى آيات التقدير والثناء لفخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني ، القائد الذي حوّل الوعود إلى إنجازات، والعجز إلى قدرة، والفوضى إلى نظام.
بقلب مفعم بالامتنان والفخر، نوجه أسمى آيات التقدير والثناء لفخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني ، القائد الذي حوّل الوعود إلى إنجازات، والعجز إلى قدرة، والفوضى إلى نظام.
"شكر وتقدير لصاحب الفخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني ،رئيس الإنصف والموضوعية"
ساكنة مقاطعة أطويل تنحني إجلالًا للاهتمام الرئاسي وتُجسد الامتنان بالفعل لا بالقول"
"إنجاز تاريخي يُتجاهل! لأول مرة في البلد.. نجاح زراعة الكلى التي وفرت مليارات كانت تُصرف خارجًا. لكن النخب والأحزاب والمستشارين الإعلاميين لبعض القطاعات الحكومية صامتة! غياب التسويق للإنجازات الكبرى يغذي الشائعات ويُعمّق الفجوة بين الدولة والمواطن. لو نُظّمت حملات توضيحية لأزمات مثل المياه، لما انتشرت الكراهية بفعل المغالطات. الإنجاز حاضر.. لكن الصمت يُحيله غائبًا!"
"ماذا قدَّم الوزراء في هذه العطلة إلا تأجير الصحافة والمدوّنين لتصويرهم؟ بينما استغل بعضهم فئاتٍ ضعيفةً من المجتمع للظهور بجانبها، كمن يقول أحدهم: "هذه المرأة أرضعتني!"
السؤال الأهم: ماذا قدَّمتَ لها أيها الوزير؟
- هل غيَّرت وضعيتها المعيشية؟
- هل منحت أبناءها فرص تعليم أو عمل؟
- هل مولت لها مشروعًا مدرًّا للدخل؟
« محبة القائد وإنجازات الحزب .. نجاح يُحسد عليه!
"القيادة الحكيمة تُلهِم، والإنجازات تُغيِّر، والمحبّة تُربِك الحسّاد!"
قائدٌ يعيش بين مكونات المجتمع حتى في عطلته السنوية، مستمرٌّ في هذا النهج قبل توجيهات صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني ، وبعدها، وها هو اليوم يجسّده أكثر فأكثر لتلك التوجيهات الصادرة من السيد الرئيس القائد الأعلى للقوات المسلحة والمجلس الأعلى للقضاء والمجلس الأعلى للوظيفة العمومية .
اليوم، نتحدث عن شخصية وطنية استثنائية، رئيس البرلمان الموريتاني / الشيخ بايه الموقر /، الذي جسّد معاني النبل والكرم والتفتح نحو الآخرين، حتى أصبح قدوة في التعايش السياسي والسلمي. رجلٌ جمع بين حكمة العسكري وروح المُصلح، فكان بحقٍّ خادمًا مخلصًا للوطن وشعبه.
في ساحات العطاء: من البحرية إلى البرلمان
بقيادة صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية، وتنفيذًا لرؤيته الطموحة، شهدت بلادنا تحولات كبرى خلال السنة الأولى من المأمورية الثانية
وكان صاحب الفخامة أختياره وأكتشافه للوزير الأول المختار أجاي في تنسيق العمل الحكومي صائب وموفق ، لأن معالي الوزير المختار أجاي ، يتميز بالجدية والصرامة وسرعة الإنجاز وقوة المراقبة على المشاريع بأسرع وتيرة
وهذا الطموح الذي يطمح صاحب الفخامة اإنجازه لشعبه في المأمورية الثانية تحقق كالتالي:-
"بقلوب ملؤها الفخر والامتنان، نرفع أسمى آيات التقدير والثناء للمدير العام الوزير السابق أ. سيدي محمد محم ، الرجل الذي جمع بين التكتيك السياسي الذكي والخبرة الإدارية الفذة. لقد كان وما زال قيمة مضافة داعمة لمشروع فخامة رئيس الجمهورية/ محمد الشيخ الغزواني الإصلاحي، خاصة في الجانب الشعبي والتنموي.
الوزير الدكتور سيدي يحي شيخنا لمرابط ؛الذي تحدّى الفساد وقاوم الفوضى العارمة في قطاع الشؤون الإسلامية ، والذي كشف الخروقات المالية والإدارية التي استمرت لسنوات، أصبح اليوم ضحيةً لحملة ممنهجة تقودها "كتيبة الفساد" داخل الوزارة وخارجها من حلفاءهم . هؤلاء لا يريدون إصلاحًا، لأن الإصلاح يعني زوال امتيازاتهم غير المشروعة، وفضح عقودهم المشبوهة، ووضع حدٍ لاستغلال المناصب.