كل المسلكيات السلبية ظهرت للجميع
أين المجلس الأعلى للفتوى والمظالم ،وهيئة العلماء والإئمة ووزارة الشؤون الإسلامية، في قضية تسوية زواج أمامه مع ولد آبه، والتفرج على فساد المجتمع دون التعليق عليه،أين وسائل الإعلام والوزارة الوصية في إعداد برنامج لمحاربة تلك المظاهر، أين أستيراتجيات تشغيل الشباب والشابات ومشاريع مدرة للدخل …
لاحظ الجميع هذه الفترة تعيينات بعض الوزراء للمقربين منهم الجدد ، وتهميش القدماء بالقطاعات،وهذا هوسبب هجرة الشباب على طريق الخطر للبحث عن وسائل الحياة،
للأسف الكثير من المراقبين للشأن العام : لاحظوا صمت السياسين وتآمرهم مع بعض أعضاء الحكومة على السكوت على الفساد، بالإضافة إلى سكوت الإعلاميين ومنظمات المجتمع المدني على الفساد الممنهج من أجل مغالطة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني …لكن كل المسلكيات السلبية ظهرت للجميع.
من صفحة المدير المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن