دفاعا عن الشباب !
يجوز أن تكون لدينا وجهة نظرنا، وحقنا في دعم من نشاء وهو حق مشروع لا يحتاج التبرير، خاصة في ظل سياقات معينة وواضحة .
- ولكن السخرية من أبناءنا الشباب الطامحين للمشاركة في الشأن العام! تدل على مرحلة متقدمة من بيع النفس وانحطاط الكرامة، بل تدل على شعور بالخوف والخطر على مكاسب غير مشروعة غالبا ، ويحسن بنا دراسة أسبابها.
- الشباب "ما فيهم العيب" وخاصة إذا جمعوا بين الطموح لمعالي الأمور وبين الكفاءة المعرفية وبين نظافة الضمير واليد.