نحو تصفية الملفات.. ومسؤولية الحوكمة الرشيدة

هل ستكون زيارة رئيس الجمهورية كلمة الفصل في تصفية ملفات محكمة الحسابات والمفتشية العامة للدولة؟ وهل ستكون مجموعة الـ 30 إطارًا كبش فداء للمدراء المعنيين مباشرة بتسيير الملفات؟
إنّ تحقيق الحوكمة الرشيدة التي يطمح إليها فخامته يتطلب تطبيقًا لا انتقائية فيه. التنافس الحالي بين الأطر للظهور قد يسهم في محاولة تكييف الملفات وإغلاقها، مما قد يدفع الرئيس لتحمل نتائج سلبية مستقبلية قد تسبب في نشر الكراهية ضد نظام قدّم الكثير دون تسويق فعّال.








