يجب حل الكثير من المجالس الإستشارية التي تعتبر عبئاعلى ميزانيات البلد بدون مردودية على الإصلاحات في القطاعات كما فعلت السنيغال حاليا،يكفي تفعيل القطاعات الحكومية وتعيين عليها أشخاص أكفاء وطنيين،"الإقتصادي الإجتماعي البيئي-المجلس الأعلى للتعليم -المجلس الأعلى للرقمنة -المجلس الأعلى للمجالس الجهوية-…ألخ
يجب توقيف المجاملة وعدم الجدية في الإصلاحات على حساب الإصلاحات بالقطاعات المعنية.
ليعلم الجميع أن الفريق السابق المتقاعد من المؤسسة العسكرية ، والمدير السابق للجمارك الداه ولد المامي يعد من الشخصيات النادرة التي تميزت بالنزاهة والإستقامة والصدق والإنضباط الديني والإجتماعي والإخلاقي ، وأغلبية الموريتانيين ، يشهدون له بالإصلاحات في قطاعه ، حتى كون مجموعة من الأطر الشابة تميزت بالقيادة والصرامة حتى أصبح جهاز الجمارك يقود نفسه بنفسه ، ويمتلك جهاز الجمارك برنامجا بعيدا عن الأنظارالمعروفة عند الموريتانيين،
الهجوم على رجل الأعمال زين العابدين يعتبر ممنهج من طرف أباطرة رجال الأعمال الذين لم يساهموا في تنمية البلد ، وأستثمروا خارج البلد، بدل زين العابدين الذي ساهم في تنمية وتطوير البلد والتنازل للمقاولين والموردين ، والدفاع عن حقوقهم حسب أعضاء التعاضدية ،
للأسف هناك رجال أعمال يمولون المتحاملون على زين العابدين لأنهم حولوا أموال البلد وأموالهم للإستثمار خارج البلد ، يقولون دائما أن سوق موريتانيا لايستوعب
الإطار الوحيد الذي تميز عن الإقتصاديين والماليين والإداريين بالوطنية والولاء للوطن ، ووفر الإعتمادات المالية لتشغيل الشباب ، وتميز بالإصلاحات الجذرية التي شهدتها إدارة الضرائب والمالية والإقتصاد مع توفير مناخ للإعمال وتشجيع الصناعات للمساهمة في توفير اليد العاملة للمصانع ، أول وزير مالية يحارب الفساد بطريقة جدية ، يمتلك تصورات نادرة لإنقاذ البلد
وأصبح عدوه في الأمس صديقه بأعترافه بقدرة الوزير المختار ولد أجاي في التسيير والحنكة والحكمة
الرجل الأعمال الوحيد الذي يتهجم عليه البعض ، ويطارده ، على جديته وعدم رشوته للإعلاميين والأحزاب السياسية والمجتمع المدني ، والذي لايهتم إلا بالأمور التنموية الجدية التي تساهم في تأسيس البلد ، وخاصة البنى التحتية وتطويرها والمياه والزراعة التي أصبح البلد الآن في الطريق الصحيح في توفير الإكتفاء الذاتي من الأرز والخضروات التي تدخل في دعمها بقوة وأكبر الشاهدين القائمين عليها
ليعلم الجميع أن جمهورية موريتانيا غنية ، ليست على مستوى دول المغرب العربي التي رفضت إيواء المهاجرين لأنها تدرك ذلك على مستقبل بلدانهم السلبي ،
يجب مراجعة جميع الإتفاقيات مع الإتحاد الأوروبي فيما يعني الهجرة، ومراكز الإيواء التي سيطرت على المناطق الشرقية في الحدود مع جمهورية مالي و قريبا ستهدد بلدنا بالمهاجرين ، وبلدنا مستهدف من طرف أصحاب المصالح وأغلبية النخب الآن لاتهتم بسيادة البلد، ولابمستقبله ، ورئيس الجمهورية الآن عنده أزمة المستشارين الوطنيين ، الكل الآن أصبح يطمح للثراء والحصول على الأموال لتحويلها خارج البلد ، كماهو الحال في إسبانيا والمغرب وتروكيا، الذين الآن أصبحوا يتضايقون من ك
السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ،أستفيد من مدنية هذا الشخص المثقف الحقيقي ، الذي أنجز الكثير لموريتانيا ، ما أنجز في فترة النظام السابق كان بفضله وبفضل أفكاره الوطنية ، البعيدة عن القبلية والجهوية ،
شخصية نظام غزواني ، الذي قدم الكثير وساهم في نجاح برنامج رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، خالي من شوائب الأنظمة السابقة ، الوزير الذي نفذ الكثير بعد عجز الكثير عن تنفيذه من وزراء العشرية ووزراء الإسكان السابقين ، الإنجازات تنطق وتشهد على ذلك ، أما البنى التحتية للتعليم والصحة شاهدة على تلك الإنجازات دون إأي مغالطة للرأي العام ، والوزير الذي يحمل الهم العام ، ويحترم جميع مكونات المجتمع الموريتاني ، مؤمن بأن رئيس الجمهورية بروح الفريق الواحد
النائب الحاضر دائما لخدمة الشعب : هذا النائب من حزب الإنصاف له تجربة في الحق وكشف المظاهر الغير جدية ، وقد كشفها في وزارة الصحة آنذاك عندما بين حقائق وزير الصحة آنذاك وتسييره لطاقم القطاع بأصدقائه من مكاتب الدراسات والمنظمات آنذاك،
