الترشح المستقل: عماد الديمقراطية وحق الشعب

إقصاء ترشح المستقلين في الحوار الحالي هو تضييق على جوهر الديمقراطية (حكم الشعب لنفسه)، ويخدم مصالح تجار الأحزاب.

• خلفية: عندما سمح الرئيس الراحل أعل ولد محمد فال بالترشح المستقل، ضعفت الأحزاب، مما أدى إلى تنسيق المصالح بين الأغلبية والمعارضة لـ"التفايت" السياسة.

• المكائد الحالية: حاليًا، يستفيد سياسيون من إقصاء المستقلين، حيث تتحول الديمقراطية إلى تجارة بـ"أحزاب أشراويط" تبيع التزكية للشخصيات مقابل أموال أو تحمل مصاريف الحملات.

• المطالب الشعبية: أغلبية السكان والنخب تطالب بالسماح للترشح المستقل.

• نداء للمجتمع المدني: يجب على الشباب، النساء، ورجال الأعمال أن يجعلوا الترشح المستقل مطلبهم الأساسي في الحوار.

• اقتراح إصلاحي: ندعو إلى إلغاء المجالس ذات العبء المالي (الشيوخ، الجهوية، الفتوى والمظالم، الاقتصادي) لتوفير ميزانياتها واستخدامها في تشغيل الشباب.

• الختام: لتلبية النداء الديمقراطي الحقيقي، يجب قبول ترشيح المستقلين فورًا.

بتاريخ:16/11/2025

عالي اماهن/ م.المحقق الإعلامية(ر.ج.ح.د.ح.إ.ب)

17 November 2025