الحقيقة تنتصر: وداعاً لضجيج "المادة العَقيمة"!

الحمد لله على إظهار الحقيقة التي كانت راسخة كقناعة لدي.

لقد تأكد لي الآن بما لا يدع مجالاً للشك: إن الصراعات والضجيج الذي شاع مؤخراً كان مجرد مادة خام يستغلها بعض الإعلاميين والمدونين لتعويض عقمهم في إنتاج محتوى هادف ومقبول للمتلقي. لم يكن كل ذلك سوى "الهيلالة" (الضجة المفتعلة) التي أشار إليها صاحب الفخامة في خطابه.

لقد جاء الخطاب الفيصل ليضع النقطة على الحروف، ويؤكد أن ما يرفض هو كل ضجيج فارغ لا يحمل قيمة.

"أستميعوا الخطاب - هنا الحقيقة -وهنا الفيصل"

بتاريخ : 13/11/2025

عالي اماهن/م.المحقق الإعلامية

(ر.ج.ح. د.ح.إ.ب)

13 November 2025