حماية جيشنا ونخبتنا: دعوة للعمل الفوري

تتعرض موريتانيا وجيشها للأسف للاستهداف الممنهج في القنوات الإعلامية ومراكز الدراسات الدولية.

• أزمة مراكز الدراسات: تنقصنا المعلومات الكافية للدفاع عن أنفسنا، لانشغال مراكزنا بأمور ثانوية.

• ضعف الوزارة الوصية"االإتصال والإعلام : أغلب الطاقم المعين يفتقر إلى الرصيد الثقافي والمعرفة بالنظم العسكرية.

• تقاعس النخب الأمنية: أصحاب مكاتب الدراسات ذات المرجعية الأمنية ينتظرون طلبًا حكوميًا للرد، مما يعكس غياب الغيرة الوطنية وطغيان الجانب المادي.

بلدنا موجهَة إليه الأسهم، والكل يتفرج!

يجب على القائمين على البلد، مدنيين وعسكريين، تقدير واستقطاب الشخصيات الوطنية التي تملك الغيرة والمعرفة العميقة بمؤسستنا العسكرية.

بتاريخ: 12/11/2025

عالي اماهن/م.المحقق الإعلامية

(ر.ج.ح.د.ح.إ.ب)

12 November 2025