صراع الدولة المدنية: الإقطاعيون يلتفون على الرؤية الرئاسية!

خطاب الرئيس التاريخي بـ ودان، المدعوم بـ جول وتشيت، وتعميم الداخلية (24 مارس 2020) لمنع التجمعات القبلية، كلها كانت أسسًا لدولة المواطنة.
لكن، الإقطاعيين المقربين منكم —يا سيادة الرئيس— صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني ، يتجاوزون هذه المبادئ ويلتفون عليها بلا رادع.
هل خطابكم الليلة في أنبيكت لحواش، الذي يحذّر من حضور الأطر للاجتماعات القبلية ومحاسبة الخطابات الشرائحية، سيعقبه قرار صارم؟
نأمل تعميمًا فوريًا على السلطات الإدارية والقضائية والأمنية يطالب بـ:
1. الإبلاغ عن أي تجاوزات قبلية/شرائحية.
2. تجريد مرتكبيها من مناصبهم.
3. معاقبتهم فورًا.
الردع هو الثمن لبناء دولة المواطنة التي تتطلب الاستمرارية والصرامة في تطبيق القانون.
سؤال الليلة: متى يتحول التوجيه الرئاسي إلى قرار إلزامي وعقوبات رادعة تُنهي سيطرة الإقطاع على روح الدولة المدنية؟
أستميعوا للأوديو الذي يفصل ذلك .
بتاريخ : 09/11/2025
عالي اماهن/م.اامحقق الإعلامية
(ر.ج.ح.د.ح.إ.ب)
لمتابعة الفيديو https://www.facebook.com/reel/1578338236668091