تصحيح المسار الرئاسي: بين حقيقة المواطنين وخيار الكفاءة النادرة

السيد الرئيس، لقد كنتم أول من دعا للارتباط بالمواطنين، واليوم، وبعد انتهاء المأمورية الأولى، أظهرت نتائج التواصل عدم تجاوب المواطنين مع الإنجازات المرجوة.
الحقيقة التي واجهتموها تتطلب مراجعة عاجلة لمحيطكم الرئاسي:
• نظير ديوانكم بـ شخصيات سياسية صادقة، غير متخندقة، ولا تحمل مصالح ضيقة، وغير مقنعة للساسة أو للجمهور.
• احذروا الجماعات التي تتنكر لمن يقول الحقيقة وتُبعد أصحاب الحقائق، وهو نفس الأسلوب الذي حدث سابقًا.
— الحل:
ندعوكم لـ الاستعانة فورًا بـ الوزير سيدي محمد محم:
• شخصية وطنية نادرة لا تجامل، تعمل بجدية، ولا تتنكر لمواقف الحق.
• له إنجازات لا تُنسى في قطاعات حيوية (كالميناء).
• يحظى بـ تقدير جميع النخب الموريتانية (أغلبية ومعارضة)، بشهادة مرجعيات سياسية بارزة.
• يجمع بين التسيير المعقلن والمرجعية السياسية الصادقة في القول والفعل تجاه الوطن.
المرحلة الحالية تتطلب رجالاً يتحملون المسؤولية ويحملون الهم العام. المصلحة مصلحة وطن.
بتاريخ : 07/11/2025
عالي اماهن/م.المحقق الإعلامية
(ر.ج.ح.د.ح.إ.ب)