الدكتور حماه الله الشيخ: مسيرة إصلاح في قطاع الصحة بصمات لا تُنسى

رجل الإصلاح ذو البصمات الجوهرية في القطاع الصحي، الدكتور حماه الله الشيخ، لم يكن يومًا يعتمد على نافذين بأنواعهم ، بل على الحق وخدمة المواطن.
مسيرة إصلاحاته بدأت منذ فترة "السيبة" في نظام معاوية، شملت مراكز ومستشفيات حيوية مثل بوغى، تجكجة، مستشفى إسبانيا، الشيخ زايد، وصولًا إلى المستشفى الوطني. هذه الإنجازات ناطقة وتشهد على نفسها، ولا تحتاج إلى تلميع أو ترويج.
تكليفه بالإصلاحات كان يتم بتوجيه من الرؤساء المتعاقبين، حيث كان دائمًا الخيار الأمثل للرؤساء الذين يطلبون البحث عن "الخيرين" في قطاع الصحة.
في فترة تسييره لـ "كاميك" (CAMEC)، عُرف بـ الصرامة في شراء الأدوية ذات الأصل الأوروبي والمختبرات الموثوقة عالميًا.
أما بخصوص اللائحة المُسربة مؤخرًا، فليست سوى محاولة من مفسدين معروفين بالقطاع لتشويه سمعة المصلحين النادرين في القطاع. اللائحة المعتمدة والمعروفة بملاحظاتها ستقدم لفخامة الرئيس.
إن الدكتور حماه الله هو الآن أفضل مسيّر في الصحة العمومية، بتخصص دقيق في تسيير المرافق والمؤسسات الصحية. وكما قال تعالى: "وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ".
بتاريخ : 16/10/2025
عالي اماهن/م.المحقق الإعلامية
ر. م/الحقيقة فقط (ر.ج.ح.د.ح.إ.ب)