أوقفوا محاكمة الصغار... واجهوا أباطرة الفساد!

تساؤل شعبي يلوح في الأفق: سيدي الرئيس، لماذا التضحية بـصغار المفسدين وتجريدهم، في حين تتغاضون عن أخطر شبكة فساد نهبت ميزانية البلاد؟
تقرير محكمة الحسابات (2022-2023) كشف عن حجم النكسة الكبرى، مؤكدًا وجود شبكات تهدف للمسّ من مصداقية النظام عبر نشر الفساد.
الشعب يطالب:
المحافظة على مصداقية القائد تكون بمواجهة الحقيقة كاملة. لا يمكن تجاهل شبكة اختلست 410 مليار أوقية قديمة (بشهادة البنك الدولي). الضغط لتبرير هذا الفساد كارثة تضاف إلى الكوارث!
حان وقت الجدية: لنحاسب الكبار أولاً... قبل أن نخسر ثقة الشعب!
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن