إصلاح البلد يبدأ بسجن مزوري الشهادات وتكريم الكفاءات!

حان الوقت لتغيير المسلكيات والعقليات نحو المفاهيم الوطنية. لقد تفشت في بلدنا ظاهرة التنكر والكذب والمغالطات من قبل البعض من النخب السياسية والبعض من رجال الأعمال، وبدأ هذا السلوك يتسرب نحو مؤسساتنا العسكرية والأمنية.

البعض يحاول تهميش الكفاءات والرتب العليا لصالح أصحاب الرتب الأدنى والمستوى المعرفي المحدود، وهو الأسلوب الذي نسف دولاً أخرى.

أصحاب كلمة الحق والوطنيون يتخندقون لمساعدتكم في الإصلاح وتقدير الكفاءة، بعيداً عن شراء التعيينات والعلاقات الخاصة.

لتعزيز احترام البلد، يجب تفعيل الرقمنة وسجن كل مسؤول يثبت تزويره للشهادات. لا ينبغي أن يتقدم للوظيفة إلا من يستحقها بـالكفاءة والتجربة والتخصص.

بتاريخ : 29/09/2025

عالي اماهن/ م. المحقق الإعلامية

ر. م/ الحقيقة فقط

29 September 2025