نداء من أجل العدالة وتجنب المخاطر

سيدي الرئيس،
أوجه ندائي إليكم كمواطن يريد مصلحة الوطن، بالتروي في هذا القرار والاستماع إلى صوت الشباب والكفاءات. يجب أن نعمل معاً على:
· الاحتفاظ بالكفاءات الشابة وتوفير البيئة المحفزة لهم للبقاء والإبداع.
· عدم زيادة سن التقاعد على 63 سنة بالنسبة للمدنيين ، أما العسكريين والأمنيين البقاء على القانون المعروف لأن الزبدة تقاعدت ، ويجب إنصاف الجميع بعد تقاعد النخبة ، يجب إحالة الباقي ونحترم القانون المنصف للجميع ، كماهو الحال في المشرق ودول إفريقيا لأنهم أصبحوا عاجزين ، ليستفيدوا من الباقي من أعمارهم في تربية أبناءهم والعبادة
· الاستفادة من تجارب الدول الأخرى التي سبقتنا في هذا المجال وتفادت أخطاء إغلاق باب الفرص أمام الشباب.
الوطن يحتاج إلى كل أبنائه، شبابه وشيوخه، ولكن بتوازن يحفظ حقوق الجميع ويضمن مستقبلاً مزهراً للجميع.
—- ملخص المطالب:
· التمسك بالقانون الحالي لسن التقاعد.
· رفض زيادة السن على 63 سنة للمدنيين والعسكريين والأمنيين البقاء على القوانين المنظمة لهم .
· فتح باب الفرص للشباب والكفاءات وتجنب هجرة العقول.
· ضمان تكافؤ الفرص والعدالة بين الأجيال.
مع فائق الاحترام،
مواطن يهمه مصلحة الوطن
بتاريخ : 09/09/2025
عالي أماهنه/ م. المحقق الإعلامية
ر.م/ الحقيقة فقط