"الإذاعة الموريتانية العمومية... صوت الشعب ورسالة التغيير!"

من الريف إلى المدينة، من "صاحب الشاريت" إلى المزارع والجزار، من بائع الرصيد إلى طلاب الجامعات والمدارس — أصبحت إذاعتنا العمومية منارةً للمعلومة، وأداةً فاعلة في التوعية والتحسيس، وسيفاً ذا حدين في تسويق برنامج رئيس الجمهورية اقتصادياً واجتماعياً.
بفضل رؤية القيادة الحكيمة وتوجيهاتها، تحولت الإذاعة إلى أكبر منصة إعلامية تساهم في نشر إنجازات الدولة وترسيخ الاستقرار، بل وأقنعت حتى النخب بجودة برامجها الشيّقة، فترك الكثيرون شاشات التلفزيونات بسبب تطبيق إذاعة موريتانيا الذي دخل كل مكان لصوتها الحيوي المتطور!
ولا ننسى الانفتاح الكبير للقائمين عليها، خاصة الدكتور أعلاده ، الذي عمل على تقريب المعلومة من جميع الشركاء والإعلاميين، مما ساهم في وصول رسالة الإصلاح إلى كل "عريش" وقرية عبر الشبكة الإذاعية المتطورة.
كما تحسنت ظروف العاملين كافةً، من الفراش إلى الإطار، في بيئة عمل مشجعة تعكس التزام الإذاعة بمواكبة رؤية الرئيس في تنمية البلد وضمان استقراره.
تحية للإذاعة الموريتانية العمومية... صوت الشعب، وقلب التغيير، ولسان التنمية!
#الإذاعة_الموريتانية #خدمة_عمومية #رؤية_وطن
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن