ابن البار.. الدكتور محمد محمود جلال الطلبة.. الرجل الذي حوّل الإنجازات إلى واقع ملموس!

الدكتور الفاضل محمد محمود جلال الطلبه ، اسمٌ ارتبط بالعطاء والتميز، فكان خير سَفيرٍ لبلده، وخير ابنٍ لدائرته الانتخابية، يجسد معنى "العمل الصالح" في كل خطوة.

—في مكافحة الفقر : لم يكتفِ بالكلام، بل أنشأ مشاريع مُدرة للدخل، تُنمي المناطق وتُحارب الفقر في جذوره، خاصةً في مناطق "الوكر" التي تحتاج إلى يد العون.

—في محاربة الجهل : أسس محاظر علمية، ودعم المدارس الابتدائية والإعدادية، ليكون التعليم حقًّا للجميع، وليُضيء شمعة المعرفة في كل بيت.

—في مقاومة المرض : جهّز مستوصفًا ليكون شفاءً للمرضى، ودرعًا يحمي المجتمع من الأمراض.

—في تعزيز العقيدة : بنى مساجدَ ومحاطرَ (محاظر) مجهزةً بمدرسين متميزين، ليرسخ الإيمان والعلم في القلوب.

— في توفير الحياة الكريمة : لم يغفل عن أساسيات العيش، فساهم في توفير المياه الصالحة للشرب، بعد بحثٍ دؤوب، ليكتمل بذلك سلسلة الإنجازات التنموية.

فهو بحقٍّ.. رجل التنمية الشاملة ، الذي آمن أن الأفكار لا قيمة لها إلا إذا نزلت إلى أرض الواقع، فكانت أعماله برهانًا على أن الإخلاص والجدّ يُحدثان الفرق.

اللهم اجعل هذه الأعمال في ميزان حسناته، وزد من أمثاله، واحفظه ذخرًا لوطنه وأمته.

#دكتور_التنمية #العطاء_بلا_حدود #إنجازات_تغير_الحياة

بتاريخ : 13/08/2025

عالي أماهنه/ المحقق الإعلامية

ر.م /الحقيقة فقط

13 August 2025