رئيس حزب الإنصاف المهندس سيدأحمد محمد.. محبة القائد وإنجازات الحزب.. نجاح يُحسد عليه!

« محبة القائد وإنجازات الحزب .. نجاح يُحسد عليه!

"القيادة الحكيمة تُلهِم، والإنجازات تُغيِّر، والمحبّة تُربِك الحسّاد!"

في مشهد يعكس قوة الوحدة و صدق الانتماء، يتجلّى رئيس حزب الإنصاف الحاكم المهندس سيدأحمد محمد كقائد ميدانيّ يُحيي روح الحزب برؤيةٍ استثنائية، و سياسة الباب المفتوح التي جعلت المناضلين يُجدِّدون الثقة ويُعبّرون عن تعلّقهم غير المحدود برئيس الجمهورية صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني ، الرجل الذي حوّل الإنجازات من شعارات إلى واقعٍ ملموسٍ للمواطن البسيط، خاصة المهمّشين والمغبونين.

لماذا يُحسد رئيس الحزب اليوم؟

- لأنّه أبرز محبة الشعب لرئيس الجمهورية في مهرجان ملعب شيخا بيديه الأخير، الذي نظّمته لجنة إشراف كفء، فجسّدت الندوات حصيلة إنجازاتٍ تمسّ حياة الناس.

- لأنّ الرأي العام أعجب بطرحه الجريء حول الحكامة الرشيدة ، فجعلها ثقافةً لا شعارات.

- لأنّ سياسة التواضع والحوار جذبت حتى الخصوم، ونوعية الحضور في الفعاليات (كماً وكيفاً) كانت شهادةً على نجاحه.

الحملة الممنهجة ضدّه؟

لا تُغيّر من الحقائق شيئاً! فكلّما ازداد القائد تمسّكاً بمبادئ الحزب و قرباً من هموم المواطن ، اشتدّت هجمات المُتربّصين . لكن التاريخ يُسجّل:

"الناجحون يُحاصَرون بالحسد، والفاشلون يُحاصَرون بالشفقة!" رسالتنا اليوم :

- وفاءً لرئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني ، الذي جعل العدالة الاجتماعية دستوراً عملياً.

- ثقةً في رئيس الحزب، الذي حوّل التحديات إلى فرص، والخطابات إلى أفعال.

- إصراراً على مواصلة المسيرة، لأنّ الأمة لا تُبنى إلّا بقيادةٍ تُحبّ شعبها، وشعبٍ يُحبّ قيادته.

#القيادة_الرشيدة_تنتصر #الحزب_يحقق_ويُبهر #شعب_وفيّ

بتاريخ 04/08/2025

عالي أماهنه/ المحقق الإعلامية

ر.م/ الحقيقة فقط

4 August 2025