لماذا هذا التحامل؟

يختلقون الروايات: "فلان استُدعي من قبل الجرائم الاقتصادية!"، بينما الحقيقة أن الأخت جميلة محمد الطالب في منزلها بأمان، وقضيتها تعود إلى 2010 وقد بُرئت تماماً، ودُقق ملفها، وحصلت على اعتذار رسمي في عهد الرئيس السابق. لم تدخل المعترك السياسي إلا بعد تبرئتها، وهي اليوم تكرس جهودها لخدمة المواطنين بكل شفافية وكفاءة.
-لماذا هذا التحامل؟
هل لأنها نجحت في كسب ثقة الناس؟ أم لأن إدارتها فتحت أبوابها لحل مشاكل المواطنين بكل حرفية وقانونية؟ العادات العربية والإسلامية تُكرّم المرأة، فما هذا الهجوم إلا محاولة يائسة لطمس إنجازاتها!
**#التحامل_على_النساء_ليس_من_شرفنا
بتاريخ 19/07/2025
عالي أماهنه
المحقق الإعلامية
هذه الصورة مزعجة لأصحاب أمراض القلوب للأسف ،
رئيس الجمهورية منصف ، لايهمه في التحامل الممنهج على الأبرياء