ولد اماهن: الدعوة إلى تجديد الثقة فيه ليست خيارًا فحسب بل ضرورةٌ وطنية

في عالمٍ يعاني من التقلّبات السياسية والاقتصادية، تُصبح الأولوية القصوى لأي شعب هي الاستقرارو التنمية المستدامة . وعندما يكون هناك رئيسٌ يثبت جدارته في قيادة البلاد نحو التقدّم، ويساهم في تحسين مستوى معيشة المواطنين، فإن الدعوة إلى تجديد الثقة فيه ليست خيارًا فحسب، بل ضرورةٌ وطنية .

اليوم، نرى العديد من الدول التي تُقدِّم مصلحة بلادها فوق كل الاعتبارات، فتُحافظ على قياداتها الكفؤة التي تقود مسيرة التنمية بثبات. فلماذا نختلف نحن عن هذا النموذج؟ إذا كان الرئيس الحالي يُحقّق:

نموًّا اقتصاديًا يُترجم إلى مشاريع تنموية وفرص عمل.

استقرارًا أمنيًا يجعل البلاد واحةً آمنة في عالم مضطرب.

مكاسب دولية تعزّز مكانة الدولة وتجذب الاستثمارات.

فإن المطالبة بالتغيير لمجرّد التغيير يُعتبر مخاطرة لا تُحتمل ، خاصةً في ظلّ تحدّيات عالمية معقّدة تتطلّب استمرارية العمل بخطى ثابتة.

العديد من الشعوب اليوم تختار الاستمرارية عندما تثق في قيادتها، لأنها تدرك أن التنمية تحتاج إلى وقتٍ طويل، والتجارب الناجحة حول العالم خير دليل على ذلك. فلنضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، ولندعم كل مَن يخدم أهدافنا التنموية ويُحافظ على استقرارنا.

بتاريخ /14/07/2025

عالي أماهنه

المحقق الإعلامية

#الاستقرار_أولًا #التنمية_مستمرة #الوطن_فوق_كل_اعتبار

14 July 2025