ولد اماهن: سبب فوز سيدي التاه هو صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني فقط بديبلوماسيته هو شخصيا وعلاقاته

كان سبب في فوز سيدي التاه،هو صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني فقط ، بديبلوماسيته هو شخصيا وعلاقاته وثقته بنفسه التي أعجبت المكتب التنفيذي وخاصة القادة خلال قيادته للإتحاد الإفريقي وتنسيقه هو الخاص وأفكاره، الوزراء مرؤوسين مأمورين فقط وليس لهم بعد في الفوز ، ليس عندهم دور إلا ساعي البريد حاملين رسائل فقط ، ودور موريتانيا الإستيراتيجي ، ومافيها من خيرات ، وتوفير مايكلف الحملة مع النقل المريح في الطائرات لحمل الريائل إلى القادة وقدم طائرته الخاصة للمرشح سيدي ، وفتح صاحب الفخامة هاتفه الشخصي للإتصال على كل شريك أقتصادي وقائد للمنظمات الدولية المانحة ، وأتصل بالملوك والأمراء. والرؤساء ورؤساء التشكيلات الدول المانحة ، حتى المانحين عندما بدأوا يتحفظون أتصل صاحب الفخامة على قادتهم ،

**** لأن المرشح في الشوط الأول كانت النتائج محدودة ،

وبدأ صاحب الفخامة بأتصالات مكثفة على القادة،

وخير دليل وجود مكتب أتحاد أرباب العمل في قاعة انتظار بالمكتب الرئاسي حتى تم إعلان النتائج النهائية بفوز المرشح ، لأنه كان يواكب ويتصل نفس الوقت بالقادة ،

كان دور الوزراء إعطاء له الثغرات فقط لتتم تسويتها في الدقيقة ، برهن صاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني على قوته الديبلوماسية هو شخصيا ، ويتكلم بعدة لغات بدون مترجم للقادة والشركاء هذه هي الحقيقة "والحقيقة مرة ، والمغالطين من أعضاء الحكومة ، والساسة والإعلاميين والمدونين والبعض من الأصوات المؤجرة للقيام بحملة لمغالطة الرأي العام وتقزيم، دور صاحب الفخامة المعروف دوليا ، وبدأ الآن يعرف محليا في خططه التنموية ، المغالطين الآن منزعجين من بعض أعضاء الحكومة منزعجين الآن مني بسبب توضيح الحقيقة المطلقة، وهي سبب مضايقتهم لي والوقوف أمامي ، وسأبقى على الحق حتى الموت ، وستبقى مصداقيتي في كل بيت ومنزل وشارع وقهوة وكزرة، من يبحث عن الحقيقة يتصل بالفقير إلى الله عالي اماهن.

وأتحمل مايترتب عليها

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن