المهندس الوزير سيدنا إطار إصلاحي.. وقد بدأ بخطة متميزة أقنعت السلطات المحلية والدولية

ليعلم الجميع أن وكالة السور الأخضر تعرضت لعمليات فساد بتآمر من موردين ومقاولين سخرت الإدارة السابقة الميزانية لهم حتى شوهت سمعتها لدى الشركاء،وليعلم الجميع أن وكالة السور الأخضر من الله عليها بإطار قام بإصلاحات بالزراعة ، وهذه الإصلاحات والخطط هي التي ينعم بها قطاع الزراعة حاليا بشهادة الكل ،وخاصة الوزير الحالي أممه ومعاونيه ، أنا شخصيا لا أكتب إلا عند تدقيق الأمور
والمهندس الوزير سيدنا ، بدأ بخطة متميزة أقنعت السلطات المحلية والدولية حتى تدفقت التمويلات ، أما الإيجار بتمويل من الشركاء ، وتتماشى المصاريف مع حجم الإيرادات ،
ونوعية المقر من نوع خاص يتسع لكل الإدارات وتم التجميع فيها التي كانت تؤجر مقرات متعددة
ومكان المقر قبالة البنك الفرنسي سوسيتيه جنرال ، ويعلم الجميع بثمن إيجار حانوت أحرى مقر يتسع لجميع المقرات ،ومؤسسة مرتبطة بالشركاء الدوليين عليهاأن تكون متميزة وفي وسط العاصمة، وتأجير المقرمن عند النائب ليس شخص نافذ ولامؤثر ،وهذا المنزل كان مقرًا للأمم المتحدة ، والوزير ليس مفسد إطار إصلاحي ، والآن هناك البعض من الأطر عندمايتم إصلاح مؤسسة يصاب بالجنون والبحث عن المعلومات التي تؤثر على المسير ليحل محله، والمدير العام عنده منافسين محليا أثّر عليهم في الإستحقاقات الماضية ، وتبحث عن الضغط عليه "ولايحيق المكر السيئ إلا بأهله"
والفواتير والمستندات ليست مخفية
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن