هل الخلية المكلفة بتسيير مشروع عصرنة انواكشوط محلفة؟ وهل ستكون من الأشخاص الطاهرين الوطنيين؟
هل هذه 50مليار لتطوير وعصرنة أنواكشوط ، ستتحول إلى مصالح النافذين وبعض المؤسسات التي كانت سبب ظلام أنواكشوط وسبب هروب المستثمرين وتحولهم إلى السنيغال ،
-أين تمويلات تنمية الحوض الشرقي
-أين تمويلات قروض الفلاحة بالحوض الغربي
-أين تمويلات البنك الدولي بوزارة الزراعة ،
أين مردودية مشاريع البيطرة والزراعة ، ومشاريع البيئة على المواطن
عدة مشاريع بإمكانها القضاء على الفقر ، ذهبت إلى البنوك الخاصة لتتقاسمها مع منسقين المشاريع والوزراء ومدراء المؤسسات
-أين المفتشية العامة للدولة ومحكمة الحسابات ومفتشية المالية،
هل هناك تعامل خاص مع أصحاب هذه المشاريع أغلبية المنسقين متقاعدين ، والمتقاعد غير مسؤول أمام القانون
***مشروع مدن لأسرة واحدة بالبلد ضيقة ، وتسييره بين منسقين المشروع والخواص ، أين جهات الرقابة من هذا المشروع ، الذي أصبح يدعى مشروع الثراء لبعض الخواص للأسف.
###هل الخلية المكلفة بتسيير مشروع عصرنة أنواكشوط ، هل هي محلفة ، وهل ستكون من الأشخاص الطاهرين الوطنيين ، يجب أن تكون اللجنة خارج الوكافة المعروفين عندنا ، الذين أفسدوا القطاعات ، ودائما في خدمة النافذين من المقربين من رأس النظام ، وتم تعيينهم وزراء ، والآن بالحكومة ونتحفظ عليهم جدا ومعروفين "أهل موريتانيا متعارفين "
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن