الوزيرة نبقوها الفضل في مكافحة الفساد في التسيير في شبكة صناديق الإدخار بروكابك في فترة حرجة ومجتمع يشجع المفسد ويلمعه
معالي الوزيرة نبقوها بنت أتلاميد صادقة في أقوالها وأفعالها ، خدمت وطنها بنزاهة ، لقد كانت محاسبة لله آلحمد ومن خيرة المحاسبين لم يسجل عليها خطأ مالي لله الحمد حتى الساعة، وكان لها الفضل في التمييز الإيجابي ومشاركة المرأة بنسبة أكبر في الإستحقاقات البلدية والبرلمانية سنة2007 في فترة الرئيس المرحوم أعل محمد فال الرئيس الديمقراطي الحقيقي ، الذي قدم حرية الإعلام والإنتخاب، وكان لك الفضل في التمييز الإيجابي في منح الفتيات إلى الخارج بنسبة معتبرة ،
وكان للأخت الوزيرة نبقوها الفضل في مكافحة الفساد في التسيير في شبكة صناديق الإدخار بروكابك في فترة حرجة ومجتمع يشجع المفسد ويلمعه ، والآن يحاول البعض تصفيتها بمغالطة الرأي العام بطمس الحقائق ،
واليوم تساهم في برنامج رئيس الجمهورية بتوصيل دعم الفقراء إلى أقصى نقطة من البلد وبشهادة تآزر ،
لكن ياأختي عصابات المفسدين إن لم تطرد من هذا البلد ،لن تترك أي إنجاز يظهر إلا عن طريقها لأنها تؤجر المدونين والإعلاميين المغالطين وتحارب أصحاب الحق
لكن نطلب من رئيس الجمهورية البحث عن أصحاب الحق الجديين لتطهير بهم البلد من المفسدين
فهنيئا لك تتقاطعين مع صاحب الفخامة الذي يريد الآن محاربة المفسدين لكن البعض من المقربين يغالطه بترويج المفسدين له .
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن