الآن أصبح الجميع متوجها نحو مندوبية تآزر المفتوحة الأبواب أمام الطلبات الجادة لخدمة المواطنين
بلدية عين الصفرة للأسف منذ زمن طويل تعاني ، مثل مثيلاتها على المستوى الوطني ، خاصة في إنعدام الكهرباء والمياه الصالحة للشرب، لكن الرئيس غزواني منذ أكتشاف المندوب حمود ولد أمحمد ، الذي بدأت الأعمال تنتشر على مستوى قرى البلد بجدية في الإنجاز على أرضية الواقع ، لقد تأخر برنامج رئيس الجمهورية عدة سنوات للأسف ،لأن البعض كان يغالط رئيس الجمهورية بالإعتماد على الإعلام الغير جاد مؤجر على تلك المغالطات، وعند تعيين حمود بدأت الإنجازات تنطق في مجال خدمة الشباب والنساء والأطفال ، وأكتشاف مشاريع مدرة للدخل التي أنقرضت في العشرية الماضية ، ووجدت النور عند مجيئ الوزير حمود أمحمد المشهود له بالوطنية الجادة ، والآن أصبح الجميع متوجها نحو مندوبية تآزر المفتوحة الأبواب أمام الطلبات الجادة لخدمة المواطنين ، ومن الآن فصائدا نطلب من فخامة رئيس الجمهورية دعمه في المأمورية القادمة حتى يتغير الدخل القومي للمواطن البسيط ، ويجب هيكلة المندوبية بتحويل لها المشاريع المدرة للدخل لدعم الشباب والنساء والثروة الحيوانية والزراعة.
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن