النهاية ستكون بالممارسة السياسية فقط

ليعلم بيرام أن أغلبية الموريتانيين ، أصبحوا يعرفون تناقضات بيرام ، يتفاهم مع صديقه عزيز انه سيتحامل عليه أولا ، بعد ذلك يذكر إنجازاته ومهندس الإنجازات يتجاهل إسمه “وهوالدكتور مولاي ولد محمد لقظف “الذي دخلت عليه كم من مرة تبحث عن التعيين في بداية أنقلاب 2008 على الرئيس المنتخب ديمقراطيا ،عزيز الذي أنشأك لمستقبله الحالي ، ليستخدمك حالا ضد النظام الذي سيعقبه إن لم ينجح في خطط بقاءه في السلطة ، واليوم بعد تجسيد دولة القانون من قبل الرئيس غزواني ، أصبحت تريد أستغلال كل الفرص لعزيز الذي رشحك خارج القانون بالسجن نائب ليستخدمك لخططه ، وقد نجح في ذلك ، وهذا يعتبر إهانة لكم باسيادة النائب و كتيبة جماعة الصواب التي كانت الصفقة معها واضحة آنذاك ، اليوم تتهجم على غزواني بعد حملتك له أنك وجدت صديقك الذي كنت تبحث عنه “قبل أستفادة عزيز من الحرية الذي أنشأك بالأفكار لتكون مناضلا ”، وتنسق معه تنسيقا ، أتضح للجميع للحصول على تمويلات للحملة المستقبلية ، خسرت بوعماتو والبعض الآخر، والآن يبحث عن شريك لتمويل حملتكم المستقبلية، والآن حزب الإنصاف وجميع مكوناته سترسل لكم رسالة قوية شفافة في الإستحقاقات القادمة ستؤثر على مستقبلكم السياسي بصناديق الأقتراع إن شاءالله،”بدءا من أنجاغو، مرورا بفصاحة، ونهاية ببئر أم كرين، لن تتم مضايقتك بالسجن واصل ، والنهاية ستكون بالممارسة السياسية فقط،

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن