السفير شيخنا ولد النني ،يستمد شخصية قوية بنفسه
ليعلم الجميع أن السفير شيخنا ولد النني ،يستمد شخصية قوية بنفسه ،ولايستغل النفوذ ، وليس مرتبط بالعلاقة الإجتماعية برئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني،
السفير شيخنا أنشأ تيار سياسي يترأسه سيدي ولد أحمد ديه، ويحتوي على مجموعة من الأطر ، وكان الجناح السياسي لإنقلاب محمد ولد عبد العزيز ورفيق دربه محمد ولد الشيخ الغزواني سابقا، وتم دمج ذلك التيار في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، وتم تعيين شيخنا مديرا للوكالة الموريتانية للأنباء، بعد ذلك فنصلا في دكار، ثم سفيرا في النيجر ثم رجع وعين سفيرا في دكار ، وهذا التعيين أول مرة في الديبلوماسية الموريتانية “ رجوع ديبلوماسي لدولة كان ديبلوماسي فيها قنصلا،
بعد دكار جاء غزواني للنظام وعينه سفير لدى اليونسكو،
وهذا التيار خاص بمبادرة له ، وأغلبية الحاضرين حضروا لعلاقتهم بالسفير شيخنا ، وليس مرتبط بعلاقته بالسيدة الأولى ، بل حضور لزمالتهم بشيخنا فقط … ومن يعرف شيخنا وعلاقته السياسية وماضيه السياسي ، يعرف أن السفير شيخنا له نضال قوي في الممارسة السياسية من تأسيس الإخوان في موريتانيا، مرورا بالحزب الجمهوري وجريدة أنواكشوط إنفو، هذا بالإضافة إلى تأسيس عادل وتفكيكه ، خلال الأنقلاب على سيدي ولد الشيخ الغزواني… وليس مرتبط بالعلاقة الإجتماعية”شيخنا كان موجود،وداخل الأغلبية” وسيبقى موجود ومحترم من لدن الموريتانيين بمكوناتهم الإجتماعية ككل، والصورة توضح حبه لتماسك الشعب الموريتاني ومؤثر على الكل،وخادم للجميع… حبذا لوكان مستشار خاص لرئيس الجمهورية بالقصر الرئاسي.
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن