الشعب ينتظر ردود الفعل بسرعة من طرف المسؤول الأول فقط
خطاب واضح وصريح ، والرئيس منزعج من فساد الإدارة الإقليمية ، التي أغلبية قادتها مفسدين، هم سبب تأخر البلد ، ومازالوا بالإدارة المركزية ، ويجب إحالتهم إلى التقاعد أو إقالتهم، الحالة المدنية تابعة لوزارة الداخلية ، ومديرها ليس مختص ، ويعتبرها إدارة لمصالحه الخاصة ومصالح قبيلته وأسرته الخاصة ...شركة الماء كانت محمية من طرف قادة حزب الإتحاد ، وهم الذين يدافعون عن المفسدين للاسف،
***
السؤال المطروح فهمنا الملاحظات على القطاعات، لكن من هو المسؤول الأول في اتخاذ الإجراءات الملائمة"رئيس الجمهورية، الشعب ينتظر ردود الفعل بسرعة من طرف المسؤول الأول فقط، وإلا سيكون هذا الاعتراف بداية لإظهار ضعف الدولة أمام المرؤسين....
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن