ولد اماهن: الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني كان واضحا
أعترف رئيس الجمهورية بواقع مر بعد مرور 60%من المأمورية الأولى ، وكان صريحا بذلك بأسبانيا ، منذ أمس بعد تصفح ما يكتب في محطات التواصل الإجتماعي ، لم أشاهد أي تسطير يواكب ذلك التصريح ويدافع عنه من قيادة الحزب إلا الأخ النائب السابق محمد فال ولد عيسى، والإعلامي أحمد ولد الدوه، والبعض من الأشخاص الآخرين الذين يزعج كتيبة حزب الإتحاد حضورهم، لأن هذه الكتيبة بدأت منذ أمس بأتصالات لتسقط هذا الخطاب على خطاب الرئيس السابق المرحوم سيدي ولد الشيخ عبد الله ، عندما اعترف،آنذاك بواقع البلد بأسبانيا، وهذه الجماعة متشاءمة، ويجب تسريحها قريبا....
فالرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني كان واضحا ، وأرسل رسائل في الوقت الحالي "وتعتبر اعتراف بأزمة "داخل البلد، فالازمة في البلدان لابد لها من رجال أقوياء ذات مصداقية داخليا وخارجيا.....ولابد من إجراءات سريعة:-
1-حل البرلمان على وجه السرعة
2-تشكيل حزب يحتوي على أشخاص محبوبين لدى القواعد الشعبية....لهم رؤية تواكب مايصبوا إليه رئيس الجمهورية.
3-تشكيل حكومة قوية تشمل مبادرين ، تحترم من قبل الشركاء الإقتصاديين ، ويكلف بها الأخ د.مولاي ولد محمد لقظف ، لأن رئيس الجمهورية اعترف بأزمة، والشعوب عندما تكون هناك أزمة ببلدانها ، تستدعي من له تجربة في حل الأزمات.....
*** لابد من إجراءات سريعة للحصول على الأمل بعد صدم الكثير من طرف قيادة حزب الإتحاد التي كانت تحلل ليلة البارحة بالصالونات بتفرغ زينه، وبمنطقة أقنودرت"، وكان ذلك التحليل للأسف سلبي على رئيس الجمهورية، الذي كان واضحا وصريحا في التشخيص في وضعية البلد .
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن