الدكتور الأكاديمى محمد سالم مرزوق.. مسيرة مهنية مشرفة
حقيقة لا أعرف من أين أبدأ
أبدأ من تميزه وتألقه فى الدراسة والتحصيل العلمى متوجا ذالك الجهد ب دكتوراه فى الجغرافيا.
أبدأ من عطاءه المعرفى فى الجامعة فى منتصف الثمانينيات.
أبدأ من عمله المتميز أثناء توليه وزارات نهاية التسعينيات.
أبدأ من منصبه الإقليمى على منظمة استثمار نهر سنغال والتى تميز فى إدارتها لعهدتين بمباركة جميع الدول.
أبدأ من شخصه كإنسان منفتح متواضع وبسيط.
من هنا نفهم ان الدكتور الاكاديمى يدفع ضريبة ليس فقط النجاح بل التميز. إن الهجمة الشرسة التى يتعرض لها معالى الوزير محمد سالم ولد مرزوق من طرف بعض المنافقين والافاكين والرويبضة ممن يقتاتون على الكذب والافك والزور ليست جديدة ولن تكون الاخيرة لسبب بسيط هو الحسد والغيرة وفى بعض الحالات بدافع العنصرية.
الرجل اثبت جدارته وتميزه فى جميع الامور التى اسندت إليه,والدليل على ذالك مقاربته المتميزة والفريدة فى مواجهة جائحة كورونا التى هددت الانسانية جمعى،فكان سباقا الى رزمة من الاجراءات التى بحول الله وقوته نجحت فى تقليل الإصابات قبل سنتين. ومن نجاحات الاكاديمى توليه لمنظمة استثمار نهر سنغال التى تربع على رأسها لمأموريتين وذالك لسبب الافكار الريادية التى وضعها لخدمة المنظمة الاقليمية.
أما ملف دكار فتلك مكيدة دبرت بليل فى انواكشوط وطبخت فى دكار عندما استشعر أو احس عن طريق جواسيسه عن نية الوزير فى الترشح لرئاسة موريتانيا،فهو يحظى بدعم اولا من جميع اطراف المعارضة انذاك وثانيا مقبول إقليميا ودوليا.
ان هذه الهجمات العنصرية ضد الدكتور والاكاديمى محمد سالم مرزوق وراءها مجموعة من خفافيش النفاق والتملق التى تقتات على زرع ااكذب والزور.
أما العارفين للرجل يصفونه بالتواضع والانفتاح والاستماع الى الجميع بدون تميز ولا انحياز.