الشعب ينتظر ردود الفعل بسرعة من طرف المسؤول الأول فقط
خطاب واضح وصريح ، والرئيس منزعج من فساد الإدارة الإقليمية ، التي أغلبية قادتها مفسدين، هم سبب تأخر البلد ، ومازالوا بالإدارة المركزية ، ويجب إحالتهم إلى التقاعد أو إقالتهم، الحالة المدنية تابعة لوزارة الداخلية ، ومديرها ليس مختص ، ويعتبرها إدارة لمصالحه الخاصة ومصالح قبيلته وأسرته الخاصة ...شركة الماء كانت محمية من طرف قادة حزب الإتحاد ، وهم الذين يدافعون عن المفسدين للاسف،
***