حول حادثة الإساءة
مُستهلا؛ ما كنت أحسب أن مسيئا إلى نفسه ومجتمعه؛ سيجد بين عامة الناس متفهما أحرى أن يكون له داعمون ومؤيدون يوصفون بالنخبة، لكنه آخر الزمان!؟
داعمو الإساءة ومؤيدو المسيئ كاتبا كان أو ناشرا أو مرددا لها ولو على سبيل الافتراض والتخيل، جمعتهم المصالح المادية والبحث عن تسجيل نقاط سياسية حتى ولو كانت المطية (إساءة) دينية وأخلاقية وقانونية فالمنهج عندهم ميكافيلي خالص حيث " الغاية تبرر الوسيلة"..