أغلبية الإقالات كان سببها عدم الإنضباط الحزبي

أغلبية الإقالات كان سببها عدم الإنضباط الحزبي ، وستشمل هذه الإقالات الكثير من مدراء المؤسسات الحكومية،

أغلبية الإقالات كان سببها عدم الإنضباط الحزبي ، وستشمل هذه الإقالات الكثير من مدراء المؤسسات الحكومية،

ستبقى مرفوعا للرأس لأنكم الإبن الوحيد البار لوطنك ، وفرت الإعتمادات المالية لتشغيل الشباب الذي تم أكتتابه في فترة النظام السابق، أقتراحاتكم الإيجابية التي لها مردودية على الوطن في توفير مصانع لصناعة الحديد الصلب وفرت مئات فرص العمل للشباب ، أقترحت مصانع المكرونة ووفرت الكثير من فرص تشغيل الشباب ، قلصت من فوضوية الفساد الذي كان منتشر بين أطر البلد والله يعلم بذلك

ستبقى شامخا ، الشخص الوحيد الذي يحسب على نظام غزواني ،لم يتقلد أي منصب وظيفي سامي مع أي نظام سابق ، الشخص الوحيد الذي كانت بصماته ظاهرة في القطاعات التي مر بها “البل تروق ألا الكدامي منها”المثل الحساني ، حملة شرسة مكشوفة ضد شخص لاينطق إلا بخدمة الوطن وبتنفيذ برنامج رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، هناك جماعة من المفسدين بالأنظمة السابقة تمول حملة ضده وأزلام أفكار الإقطاعية الرجعية الفاسدة ، تمول حملات مكشوفة ضد من هو صالح في تنمية البلد الم

الكل يشهد أن الرجل الوحيد الذي يقتنع بتأسيس الدولة المدنية، يخاف منه من هو عدو لدولة القانون ودولة الوشات الحقيقية دولة خلق فرص للشباب ، يخافون منه المسيرين المفسدين ،لأنه جاد في متابعة المال العام، يخافون منه صحافة موريتانيا الغير جادة ، يخافون منه أصحاب المجتمع المدني الغير جادين ، يخافون منه شيوخ القبائل الذين يريدون تحويل أموال البلد إلى جيوبهم ،يخافون منه تيفاية أستغلال النفوذ ،
من كان جدي في تسيير الدول والمال العام

معالي الوزير سيدأحمد ولد محمد ، كلما أقترب تعديل وزاري تنظم حملة ضده من طرف سماسرة القطع الأرضية الذين كانوا يتحايلون على الدولة في حوزة قطع أرضية بأوراق مزورة ومخططات مزورة للأسف،يؤجرون المدونين والبعض من الإعلاميين لمغالطة الرأي العام واليوم أغلبية المواطنين أقنعهم معالي الوزير بالصرامة في تنفيذ المشاريع والألتزامات ،لكن أصحاب العقليات الفاسدة هي الوحيدة التي تتحامل على كل من كان جاد في خدمة وطنه ،تؤجر الإعلاميين بإحراج الوزير الذي ينتظر ذلك ،لأن

الحملة الحالية الممنهجة من طرف المتهربين من دفع الضرائب، والفاسدين من النخب والمطبعين والرجعيين والإقطاعيين الذين ولى عهدهم بإرادة نظام السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ، وهذه الحملة لاتغير مواقف الخيرين من أبناء الوطن بثقتهم بمعالي الوزير الشاب الذي خدم بلده في مجال الإصلاحات المالية والإقتصادية وإصلاح تسيير شركة سنيم ، وإرجاع ثقة الخيرين بحزب الإنصاف الذي ينصف الطبقات المهمشة والمغبونة سابقا

صادق مجلس الوزراء، في اجتماعه المنعقد اليوم الأربعاء، على مشروع مرسوم يقضي بإنشاء مخطط عمراني لمدينة كيفة وضواحيها.
ويهدف مشروع المرسوم إلى المصادقة على مخطط تقطيع مدينة كيفه، الذي يرمي إلى تطوير بيئتها الحضرية بطريقة منظمة، مع مراعاة المعايير الأساسية لخلق حياة ملائمة تضمن الأمن والسكينة للمواطنين، والحفاظ على البيئة وحمايتها، في سياق الهجرة الكبيرة من سكان الريف، وما نجم عنها من انتشار للأحياء العشوائية في أجزاء من المدينة.

الوزير الوحيد هو سيدأحمد ولد محمد، الذي أنجز ماتعهد به رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في مجال الإسكان والعمران والإستصلاح الترابي ، ويتميز بالصرامة والإصلاح في قطاعه، وقد نجح في دائرته الإنتخابية ،وساهم في فوز بعض مقاطعات الحوض الشرقي، والإنجازات تنطق في مجال الإسكان
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

هذه الخصال تتميز بها معالي الوزيرة صفية بنت أنتهاه القيم والأخلاق والصدق في القول والفعل والعمل والثقة بالنفس والعقيدة الصحيحة ، هم السبب في تحقيق هذا الأنتصار المتميز ،
وزيرة الشؤون الإجتماعية من النساء القليلات الصادقات في أحترام الإنسان بمكوناته بالبلد الموريتاني ، ودائمة مستعدة لرفع الظلم عن الآخرين بصدق وجهد فريد من نوعه ..
ويجب تسميتها القادرة على حل المهمات الصعبة ،
وتتشاور مع طواقمها من أجل النجاح في القطاع،

لأول مرة في ظل الأحزاب الحاكمة يتحقق هذا الإنتصار في فترة قيادية متميزة لحنكة وسلوك التسيير الفريد من نوعه في قيادة حزب حاكم …
لقد فاجأ هذا الفوز جميع الأطراف السياسية،
لكن رئيس الحزب المهندس ماء العينين ولد أييه لم يفاجئه ذلك الإنتصار الذي تم الترتيب له منذ قدوم رئيس الحزب ماء العينين ولد أييه
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن