رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، كان رئيس حقيقي مترفع عن صغريات الأمور ، يفكر في المستقبل ،وخاصة في مستقبل أستقرار البلد بإستيراتيجيات واضحة ، لقد أرسل رسالة واضحة للنخبة الموريتانية من النظام وأركان نظامه ،كيف يكون القائد ، برهن على مستواه العلمي الأكاديمي العامل به …
من خلال مواقف السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني النبيلة أتجاه القضية الفلسطينية، لقد عرى المجتمع الموريتاني وخاصة الطبقة السياسية من أغلبية ومعارضة التي كانت في الأمس تتودد لمعاوية وعزيز بالمسيرات والمظاهرات دعما لخطاباته وتوجهاته، واليوم عندما وجدت رئيس متميز الأفكار والطرح الشمولي ، تقاعست عن دعمه المعنوي لرفع معنوياته أمام العالم وإطهار أن قراراته مستمدة من قوة شعبه .
بعد تنبيهنا للطيف السياسي بالأغلبية والمعارضة ليلة البارحة في فوكالات وبث صبيحة اليوم الساعة العاشرة لدعم وئيس الجمهورية بمسيرة مليونية على مواقفه الأخيرة من القضية الفلسطينية، تم لقاء بين الأغلبية جميع أحزابها الموجودة بالبلد وأحزاب المعارضة المشاركة بالميثاق والأحزاب الأخرى التي لم تشارك فيه
****وفي صبيحة غد الساعة العاشرة سيكون الجميع بالقصر الرئاسي للقاء رئيس الجمهورية لتهنئته وتدارس الأوضاع،
أنجز حر ماوعد رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، على لسان معالي الوزير المدير العام للتنمية الحضرية المدير ولد بونه،”الملقب المدير”،
ولأول مرة في تاريخ البلد يتنقل المواطن من فوضوية الأحياء العشوائية”الكزرة”نحو حياة جديدة تحتوي على جميع مطلبات الحياة ،من كهرباء وماء ومفوضية شرطة ومستوصف متكامل ومدارس وثانويات ، وهذا ليس معروف عند سلوك الترحيل السابق في الأنظمة السابقة ، البنى التحتية موجودة قبل التأهيل والترحيل …
أيها الإعلاميين والمدونين وصناع الرأي والفاعلين في المجتمع المدني والسياسيين الجادين، علينا أن نثمن هذه الخطوة والتضحية التي تحارب التناقض في حكومات الإصلاح ، لاتقنع المواطن بالدخول في المدارس العمومية والثانويات ، اليوم وفجر اليوم أسحب معالي وزير التهذيب الوطني وإصلاح التعليم المختار ولد داهي أبناءه ومستقبله متفوقين في المدارس الحرة الفرنسية ليسجلهم في الثانوية الوطنية عمومية للدولة الموريتانية وليست أمتياز ، ليتابعوا تعليمهم الثانوي مع جميع مكونا
تتوجه الشيخة العزة بنت الشيخ أياه لخدمة مدينة النمجاط ، التي أستثمرت لساكنتها هذه الأيام في فك العزلة عن إصلاح الطريق على تكالفها، وهذا لأول مرة يبادر شخص بفك العزلة بقريته بتأجير الجرافات والمتخصصين لذلك، هذا بالإضافة إلى توفير مشاريع مدرة للدخل ، وشراء السيارات لدمج الشباب في الحياة النشطة ، هذا بالإضافة إلى توفير رؤوس أموال للشباب الناجح في التجارة، وتوفير اللحوم بأنواعها لمدينة النمجاط عن طريق تشجيع بتمويل مجازر تحتوي على مداجن هذا بالإضافة إلى
أفتخر بأسلوب رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، وبردوده على أسئلة الصحفي المنتدب من طرف جريدة ليفيقارو الأسبوعية المعروفة بكثرة الأنتشار عالميا ،برهن على ثقافته العالية ومستواه المعرفي العلمي الذي تجسد في مدنيته الديمقراطية التي بفضلها قدم للعالم درس في الديمقراطية “حكم الشعب نفسه بنفسه” ، ترك مبادرات ترشيحه تكون قادمة من الشعب وأغلبيته مطلبا إجماعيا لأنه رئيس منتخب وليس إنقلابيا ، ولايقتنع بممارسات الفوضى في الحكم مع كفالة الدستور لترش
وزير المياه والصرف الصحي ، أنقذ البلد من أزمة مياه منظمة ضد الجمهورية الإسلامية الموريتانية ، المراد منها تغيير الحكم بخروج جميع المواطنين للشارع ، هذه الخطة كانت منظمة من عصابة فساد بالشركة الوطنية للماء SNDE،بدأت بأنواكشوط ، ثم مدينة أنواذيبو التي كان يباع فيها المياه لشركات التصنيع على حساب المواطن ، ثم مدينة روصو الذي تم أكتشاف نفس السلوك واللامبالاة بأطر الشركة ، معالي الوزير لبى أوامر رئيس الجمهورية بمحاسبة المفسدين بوزارة المياه هي الأخرى تش
يستحق الرجل الأعمال زين العابدين أن تقدم له المشاريع لأنه ينجزها في وقتها، وقد أرسل رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ أحمد رسالة عن طريقه للمقاولين ورجال الأعمال في إنجاز الأعمال قبل وقتها المتفق عليه في دفتر الألتزامات،
شكرا لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على وطنيته ، وحبه للوطن ، لقد عرى رئيس الجمهورية نخبة موريتانيا اللاوطنية مع توفير لها ظروف تساعد في مضاعفة الإنجاز تتمثل تلك الظروف في توفير المصادر المالية واللوجستيكية لكنها فشلت ، والآن بدأ الرئيس يباشر تسيير المشاريع بنفسه بالتنسيق مع طاقمه برئاسة الجمهورية، والوقوف على تقدم المشاريع وتقديم الملاحظات ميدانيا ليسرع وتيرة مضاعفة الجهود للألتزام بالعهود .
