لابد من مسيرة قوية على التراب الوطني لمحاربة الفساد والمفسدين في القطاعات الخدماتية

لابد من مسيرة قوية على التراب الوطني لمحاربة الفساد والمفسدين في القطاعات الخدماتية ومتابعة الوزراء الذين أفسدوها وتوقيفهم وتجريدهم والزج بهم في السجن ،

لابد من مسيرة قوية على التراب الوطني لمحاربة الفساد والمفسدين في القطاعات الخدماتية ومتابعة الوزراء الذين أفسدوها وتوقيفهم وتجريدهم والزج بهم في السجن ،

للأسف هناك البعض من الوزراء يقدم الصفقات بعمولات الملايين "الميئات وليست العشرات والشقق بالمغرب …السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني عليكم بالتضحية من تحداكم في تسيير دائرة خدماتية حساسة لها أرتباط بمصير المواطن، وأصبح البعض من ألمرؤوسين المدراء يتضايقون منه خوفا من توريطهم ، ويجب ملاحقة هذا النوع بآليات الرقابة "المفتشية العامة للدولة وشرطة الجرائم الإقتصادية حتى يكون مصيره مصير مجرمين وكالة البنك الشعبي بأتاك الخير، لكن المدونين والإعلاميين وأصح

السيد الرئيس غزواني إن كنتم تريدون إصلاح الصحة ، يجب أخذ قرار جريئ بمحاسبة الشركات الخصوصية للأدوية لأنها أفسدت وزارة الصحة وبعض المؤسسات التابعة لها برشوة بعض القائمين عليها ، يقدمون مئات الملايين لإدخال الأدوية المجهولة الثقة من المعابر ، والآن يريدون التلفيق على الوزيرة والمديرة العامة لكاميك عندما أمتنعت عن قبول الرشوة لإجازة صفقة مليار وأربعمائة ملايين أوقية قديمة

معالي الوزير مدير ديوان رئيس الجمهورية المختار ولد أجاي ، من الأشخاص السنيين المتميزين ، محافظ على الصوات الخمسة بالمسجد ، والنوافل في بيته أو مكتبه ، لاينسى الأذكار الصباحية والمسائية ، عقيدته سليمة متوكل على الله، مستعين بالله ، يطبق حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا أستعنت فأستعن بالله ، وإذا سألت فسأل الله ، علم أبناءه معرفة الله والإرتباط بالكتاب والسنة والأخلاق الفاضلة التي ستميزهم عن الآخرين وأنفعهم يوم يقوم الناس لرب العالمين ،بيته لله

لماذا جماعة الإخوان بالبلد لاتفتح النار على ولي نعمتها المختار الشنقيطي الذي يتهجم على سيادة بلدنا، ويتجاهل مواقف بلدنا الفريدة من نوعها في العالم العربي ***أين مستشار رئيس الجمهورية فاضل صاحب حركة راشدون، أين رئيس سلطة التنظيم التي أصبحت مكان لتنسيقهم فقط ويتفرج على الهجوم على نظام البلد للأسف ، وعلى الهجوم على سياد رئيس الجمهورية دون التصدي له دفاعا عن رئيس الجمهورية الذي قربهم بعد طرد الرئيس السابق عزيز لهم ، وتركهم يتسكعون في شوارع قطر وتركيا ،

للأسف البعض ممن يسمون أنفسهم إخوان يحسدون رئيس بلاد شنقيط ، صاحب المواقف الأولى في العالم العربي بجانب إخوتنا الفلسطينيين ، والفلسطينيون أنفسهم يتأكدون من جدية القائد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الشجاع الذي كانت مواقفه في القضية الفلسطينية جريئة متميزة في الحداد المشهود من قضية الشهداء الفلسطينيين ، واليوم يقف شخص يسمي نفسه الدكتور محمد المختار الشنقيطي الذي يتحامل على قائد عربي عليه إجماع الأغلبية والمعارضة وتوفير الأمن والأستقرار لبلده فريد من

نعم الأختيار للوزير مدير الديوان المختار ولد أجاي ،الشخص الوطني المهتم بمكونات المجتمع الموريتاني بشبابه ، وخاصة أصحاب الخبرة والحنكة، وعندما تم تقريبه للنظام أنعكس ذلك على رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بشهادة أصحاب الحق الخاليين من أمراض الحقد والحسد ،

ر ئيس الجمهورية محتاج للحقيقة فقط، وليس محتاج للمغالطات بقصر المؤتمرات ،كما فعلتم للرئيس السابق معاوية ولد سيدأحمد الطايع، وكانت نهايته المنفى دون أهله أحتقركم وأغلق هواتفه عن جميع السياسيين والمقربون منه الذين خدعوه في تلك الفترة، وحجبوا الحقيقة عنه.
***نفس المغالطة فعلتوها للمرحوم أعل ولد محمد فال ،تخليتم عنه في الترشح للرئاسيات عندما حاول إنقاذكم ،

رئيس جهة الحوض الغربي جمال ولد محمد ، بدأ يرسل رسائل بأهتماماته المشرف ،وهي تنمية جميع مقاطعات الحوض الغربي وخاصة فك العزلة عنها ، أول بشرى يرسلها الحصول على تمويل لطريق أطويل عين فربه التي حصلت على التمويل من طرف البنك الدولي للتنمية ، وقد ناقش مع وزير التجهيز والنقل جميع النواقص في المجال الطرقي على مستوى مقاطعات الحوض الغربي ، وقدم الوزير أوامره للشركات بالتدخل بإنجاز تلك النواقص بسرعة ، فهنيئا للسيد الرئيس جمال ولد محمد وبعض نواب الإهتمام بدوا

هذه الوزيرة الديبلوماسية صورتها اليوم أعجبت الكثير من الحاضرين للإجتماع الدولي بقصر المؤتمرات ،ولأول مرة الحضور يشاهد أمرأة وطنية بالفطرة ، متكونة عليها ، وتميزت معالي الوزيرة والديبلوماسية خديجة بالإتحاد الإفريقي خدجة بنت أمبارك فال ، وشهدت فترتها تقدما في الإنفتاح على أطر البلد الموريتاني في تولي المناصب العليا بالمؤسسات التابعة للإتحاد الإفريقي ، ومن المنتظر أستدعاء معالي الوزيرة من الإتحاد لتوليها منصب متميز في الحكومة التي تحتاجها حاليا …