رأي المحقق

اليوم ظهر الحق على الباطل، عند ظهور شفافية تسريب التحقيق الذي مضي ثلاثة سنوات بالتدقيق في ممتلكات الرئيس السابق وأسرته بأفرادهافردا،فردا،

ليعلم الجميع أنني لايملى علي من طرف. أي شخص ، ولايكتب لي. على صفحتي ،كماهو ممنهج عند بعض الأشخاص الذين يدعون الكتابة والمعرفة،فمنهم من يؤجر خلية تكتب لهم بنيابة عنهم على صفحاتهم ،وتوقع بأسمائهم ،فمنهم من تكتب لهم زوجاتهم،ومنهم من يكتب لهن أزواجهم ،والبعض الآخر يؤجر أشخاص بالخارج يكتبون لهم ،ويرسلون لهم المقالات من خارج البلد بأسماءهم

للأسف هناك البعض من الموظفين بالصندوق الوطني للتأمين الصحة لايمتلك الحس الوطني ، اليوم كنت مرافقا لمريضة مسجلة بالتأمين الصحي ،مستفيدة من التأمين ،لكن المعنيين بضبط التسجيل لم يسجلوا صورة المعنية ،إسمها المسجل في التأمين الصحي ببطاقة تعريف السيدة لالة بنت الشيخ سيرا lalla cheikh sire V. نفس البطاقة تم سحب عليها مستند التأمين الصحي ، لكن.

الحمد لله على ظهور الحق، وتمكين أستقلالية القضاء ،وتبرئة الإبن البار لإقتصاد ومالية موريتانيا، أظهر القضاء قوته على الحاقدين المتمالئين على الوطنيين، شخص إصلاحاته المالية يشهد لها الجميع داخليا وخارجيا " لايحيق المكر السيئ إلا بأهله"

اليوم أغلبية الشباب الموريتاني المحب لتجديد الطبقة السياسية، دون. صراع مع من فرض نفسه بالقواعد الشعبية على أرضية الواقع

***

للأسف صراع الكبار وتصفية الحسابات، هو سبب الإخفاقات السياسية الحالية، ونحن داعمين رئيس الجمهورية، والذين ضحينا بأصواتنا، وكتاباتنا، من أجل الوطن و الرئيس غزواني حتى يصل الحكم، لن نقبل من يخذلنا ويصفينا ، الحكم لله، ثم لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي أرسل في الأمس رسالة واضحة في تعيين الوزير سيكون على الوكالةالوطنية للسور الأخضر، سيبقى رئيس الجمهوريةدائما بجانب صاحب الحق مهما شوش عليه وأبتز..."ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وقال إنني م

الوزير السابق للزراعة، سيدينا ولد محمد أعلي، تعيين مستحق، لكن الوزير كان الشعب الموريتاني ، بحاجة إلى شخصية سدينا وزيرا للزراعة بمايملكه من خبرة، حيث تقدمت وتنوعت الزراعة في فترته الوجيزة، وأصبح الجميع يتجه نحو انواع الزراعة...وإقالته كانت نكسة لهذا القطاع الذي انقذه،من الإنقراض، واليوم سينقذ وكالة السور الأخضر من الفساد الذي،شهدته في الفترة الماضية.....فهنيئا لمعالي الوزير على التعيين المستحق

للأسف أحد الإخوة المدونين ، التابعين للنظام السابق، يستهدف الفريق ميسقارو ، الضابط الوطني ، المهتم بأمن سيادة البلد ، ومكافحة الجريمة المنظمة، هذا الضابط بفضله جهز جهاز أمني وطني ، كان له الفضل في تنظيم المرور وتأمين السيارات، كما كان له الفضل في رفع محاصيل الخزينة العامة للدولة، وكان الجهاز المؤسس من طرف الفريق ميسقارو مهاب من جميع ساكنة البلد الموريتاني ، وفد الحق إسم جهاز أمن الطرق بإسم الفريق ميسقارو

قريبا سيرفع الظلم عن الشاب الإخلاقي المثقف المهني، الإداري المالي بجدارة ، الذي تم ظلمه داخل الإدارة العامة للضرائب، وكان المرجعية الأساسية لأطر هذا القطاع، عندما يكون هناك أستشكال في الثغرات الضريبية ، الرجوع إلى الأخ الإداري المالي "المفتش الرئيسي موسى ولد الشيخ الصوفى، أين اليوم من أمكر به وظلمه ؟، هذا الشاب كان سبب في ثقة الإدارة العامة للضرائب من لدن الإتحاد الأوروبي، هو الذي كان يقود خلية التعاون الأوروبي الموريتاني في تبادل المعلومات الضريبي

الآن الوزراء ، بدأوا الإتصال بالأقسام والمصالح ، وهذا الإتصال يدل على تقييم مجهود الموظفين ، أصحاب القيمة المضافة على قطاعاتهم، مثل صاحب التجربة والخبرة والكفاءة لدى وزارة الزراعة في مجال تسيير المصادر البشرية، هذا الإطار الذي يدعى القاسم ولد سيدي المصطف ولد أتلاميد، منذ ما يزيد على فترة طويل ،وهوفي قسم تسيير المصادر البشرية، هذا هو الركيزة الأساسية في تسيير الوزارة بأكملها، هذا باعتراف القائمين على القطاع، وخاصة الوزير السابق اعترف لي بذلك أناشخصي

ليعلم الجميع أن أختيار العمدة محمد ولد بيها على الإشراف الملف السياسي للحوار ، كان خيار صائب ، لأنه خبيرا متميزا ، والسياسة لايطفل عليها، وقد نجح في جميع الملفات التي تسند عليه ، وهو خبير في تسيير المصادر البشرية ، والرزانة والحكمة والحنكة السياسية .

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن