ولد اماهن: من الآن تزايدت شعبية أهل الشيخ أياه بقيادة الطالب بوي الفريد من نوعه

تم تحالف وتماسك وتضامن قوي للمرجعيات التقليدية والصوفية ، للقضاء على خطاب رئيس الجمهورية في المأمورية الأولى وادان وجيول وتشيت ،

تم تحالف وتماسك وتضامن قوي للمرجعيات التقليدية والصوفية ، للقضاء على خطاب رئيس الجمهورية في المأمورية الأولى وادان وجيول وتشيت ،

السيد الرئيس أعلم أن أمامك تحديات قوية في هذا الملف الذي سيدمر أقتصاد البلد ، وتتحول موريتانيا إلى لبنان ، ويفلس البنك المركزي ، يجب كبح هذه الفوضى والتساهل ، السيد الرئيس يجب تحمل المسؤولية أتجاه الوطن والحفاظ على مصداقية البلد أتجاه الشركاء الإقتصاديين ، هذه الجماعات تشارك معها أباطرة نظامكم في الخمسية الأولى ، يجب أستدعاء المعنيين بتنظيم حركة السوق الموريتانية النقدية ومساءلتها،

للأسف موريتانيا أصبحت معبر للجريمة الإقتصادية المنظمة ، ويجب ردع أصحابها ، لأن هذا البلد أصبح بؤر للرشوة بأنواعها ، تنتشر فيه الرشوة الصحفية ورشوة اللاوطنيين من البعض القائمين عليه والمسيرين ، ولابد من ردعهم ، على القضاء والقائمين على الملفات أن ينقذوا بلدهم من أصحاب التنظيمات التي تحاول تشويه سمعة بلدنا دوليا ومحليا ، لابد من التضحية من أجل بلدنا العزيز ، الأغلبية تبحث عن مصالحها الخاصة ، وتضغط أولا وتبتز وفي النهاية تبحث عن مصلحتها فقط ،لايهمها ف

السيد الرئيس محمد الشيخ الغزواني ،أحذر من البارونات أنتم تعلمون مايدور في البلد ،لاحظت الآن أمور أتحفظ عليها ، رجال الأعمال يتضايقون من الحركة المالية بالبلد، ،ذات يوم طلبت منكم إعطاء لأهل الشيخ أياه مستشارين أقتصاديين وقانونييين للإستثمار داخل البلد،وامنحوهم تراخيص لبعض النشاطات ليستفيد البلد من مكافحة البطالة ومحاربة الفقر وتنظيمهم لتكن أموالهم لها قيمة مضافة في الدورة الإقتصادية

كلمة معالي الوزير الأول المختار أجاي : خلال مأدبة عشاء أقامها الليلة على شرف نواب الجمعية الوطنية

ثقة الشعب بالجيش ، لابد من أحترام التراتبية في تقدم الجنرالات ، في مجلس الوزراء الترقية ليست بالميزاج ، بل بالتراتبية حفاظا على المؤسسة العسكرية وهذا هو كان سلوك السيد الرئيس عند تقلده للحكم ، وقيادة الجيوش للأقدم فقط ، كما فعل السيد الرئيس عند تقاعد ولد مكت ،
والآن الأقدم الفريق برور واللواء إبراهيم فال الشيباني ،

حملة معوضة ومدفوعة الثمن للهجوم على المختار ولد أجاي ، المختار أجاي من اليوم الذي تم تعيينه تحامل عليه الكثير ، وشكره البعض من المدونين للتودد له ، عندما فهموا أن المختار أجاي لايتغاضى عن المفسدين ، بدأ البعض يفبرك ضده الملفات ،ويرسلها لبعض المدونين للهجوم عليه ، وهذا السلوك عهدناه في بلدنا ،وأصبح مكشوف ، أنوه ببعض المدونين الذين يدركون الحقيقة المطلقة ،
والحرب الآن بين الحق والباطل ،

إخوتي أعلموا أن ما أنجزه الدكتور مولاي محمد لقظف للبلد ،لم ينجزه أي وزير أول من بداية التأسيس حتى الساعة ،

رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني "رئيس محاربة الفساد بطريقة جدية ، وليست شعار كما يريد البعض ويتحداها بدعم الأطر الفاسدة على فسادها ،وهذا السلوك تحدي لإرادة السيد ألرئيس في تغيير العقليات والمسلكيات الفاسدة، وتغييرها نحو نبذ المفسدين من طرف قبائلهم وجهاتهم وأحزابهم السياسية ،وعدم تعيينهم خوفا من نشر ثقافة الفساد في مجتمعنا مستقبلا ،الآن بدايةً تأسيس جمهورية المواطنة خالية من العقليات الفاسدة والمسلكيات أيضا الفاسدة،

بدأت خطط الإصلاح وتسوية المطالب تجد الأمل في تسويتها وتحقيقها من خلال الإرادة التي أعلن عنها رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني في تعيين معالي الوزير الأول المختار أجاي، وكان أختيار السيد الرئيس للوزيرالمشهور له بمحاربة الفساد والرشوة وتسوية الملفات العالقة ، اليوم أصبح الكل يطمئن على مستقبل هذه المأمورية بوجود منسق وطني للعمل الحكومي ولايتهرب من معالجة تسوية الملفات الكبرى والصغرى التي تخدم الشعب الموريتاني ، صبيحة اليوم أستقبل معالي الوزير الأول