هل النظام الموريتاني يمتلك الجراءة بالعمل بالعربية و الإنجليزية وتتحرر من العبودية الثقافية والإدارية؟

دول الساحل "مالي وبيركينا فاسو أنسحبت من المنظمة الأفرانكفونية ، ونحن ستبقى إدارتنا عليها العبودية بلغة فقيرة ، وليست لها مردودية في العالم على تنمية البلدان وتطوير أقتصادها ، وليست لغة مال وأعمال ، ولاتساهم في تقدم البلدان ، بل لغة فشل الإدارة ، كماهو الواقع للإدارة الموريتانية التي ترتكزعليها حتى الساعة، إدارة بدون أبتكار وإبداع ، إدارة من العقد ، وأطرها أغلبيتها بدون كفاءة ومتعقدة من أصحاب الكفاءات والتجربة والخبرة