أين الدولة حاليا من هذه الفوضى

أيها المدونون، وأصحاب المواقع، وأصحاب الجرائد، والمهتمين بالشأن العام، من سياسيين”أغلبية ومعارضة، ومجتمع مدني ” نحن الآن نطالب بالمدرسة الجمهورية، وعندنا مشكلة ساحات المدارس التي تم الاستحواذ عليها من النافذين من وزراء ورجال أعمال ، ومازالت في المخطط مدارس، لأن الله لم يوفقهم في إعداد وتسوية أوراقها على المخطط، وعلى رئيس الجمهورية والوزير الأول ووزير الداخلية ووزيرة الإسكان أن يسترجعوا المدرستين على طريق كارفور الحوته ، المدرسة الأولى مقابل فندق أميرة فيها منزل مشيت تحت غطاء الكزرة. وساحة أستراحة التلاميذ فيها سوق مكزور من طرف وزير إسكان سابق، المدرسة الأخرى تم شراءها من عند شركة إسكان ، ومملوكة من طرف رجل أعمال ، وكان رجل ألأعمال ينوي بناءها سوق، لكن تحركت الساكنة على رجل الأعمال، وحولها كما قال لوزيرة الإسكان إلى مركز تقني، وهي قرب محطة زيتي…… أين الدولة حاليا من هذه الفوضى ، ولماذا لايتم مصادرة المدرستين ،وأستخدامهما في المدرسة الجمهورية، التي الآن السلطات في البحث عن الساحات لاستخدام مدارس.
من صفحة المدير الناشر عالي ولد اماهن