رأي المحقق

ينجح معالي وزير أفضل مسار وظيفي تراتبي محمد ولد أحمد سالم ولد محمد راره،في تهيئة الأجواء السياسية بمقاطعة الطينطان ،ليضمن ذلك نجاح لائحة حزب الإنصاف ، ويعتبر معالي الوزير شخصية إدارية قوية ، مر بالتراتب الوظيفي إداري حاكم لعدة مقاطعات ، ثم واليا لعدة ولايات رئيسية أستيراتيجية،ثم وزيرا للداخلية وسفيرا ،وهذا حلم كل الإداريين بهذا التراتب الإداري الفريد من نوعه ،

الصراع في مقاطعة الطينطان ،ليس صراع قبلي ،ومن أستغله أنه صراع قبلي فهو كاذب،الجميع يقيم أداء النواب بالجمعية الوطنية ،وماذا قدموا لمقاطعة الطينطان في فترتهم،

*هل ساءلوا الحكومات عن تمويل الطينطان بملايين الدولارات ،

*هل عينوا أطر شبابية ولاة وأعضاء بالحكومة،

هل رفعوا الظلم عن من أظلم من الإداريين وتذكير رئيس الجمهورية بظلمهم؟

*هل أحترموا ذات يوم شراكة سياسية لمثقف أو إعلامي ،؟

هذه الرئيسة تستحق التقدير من الشعب الموريتاني ، هذه الرئيسة تعتبر أخت وشقيقة ومخلصة لخدمة وطنها،تأسس حزب UDP من طرف والدها المرحوم حمدي ولد مكناس في بداية التسعينات مع دخول الديمقراطية البلد الموريتاني ،

وقد حافظت البنت البار على أستمرارية الحزب على التشاور وتقدير المناضلين

هذه الشخصية السياسية الولدنة المحنكة الناهي بنت مكناس ،وحزب UDP هو أعرق أحزاب الأغلبية

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

معالي الوزيرة توت بنت خطري التي تميزت بالتيسير المعقلن ، وتقريب المؤسسة من جميع الموريتانيين عبر السلم الإدارية ،مع تفعيل التنظيم الإداري ، وبشهادة الموظفين السامين والعمال البسطاء ،أن مفوضي ة الأمن الغذائي شهدت ثقة الممولين في فترتهاالمفوضة توت حاليا، وقد أمتصت غضب المواطنين أتجاه النظام في فترتها وتفعيل حوانيت التموين التي تتوفر على إعاشة المواطنين المعنيين بهم ،
****

هناك البعض من المدونين هذه الأيام يتقول على رئيس الحزب ، وهناك البعض من رؤساء الأحزاب بالأغلبية بتقول على رئيس الجمهورية ، وكله حريق الكذب  الشديد”،
والبعض من المترشحين يكذب على ضعفاء لعقول يقول أنا مشيني رئيس الجمهورية للحزب الفولاذي،هذا كذب وزور …
الحزب الوحيد الذي مرجعيته رئيس الجمهورية هو حزب الإنصاف ، يشمل جميع الوزراء إلا وزيرة واحدة لها حزبها UDP

ليعلم الجميع أن هناك البعض من الأطر ومن رجال الأعمال، يشترون الملفات ضد الأطر المستقيمة، وقد أجروا البعض للبحث لهم عن ملفات ضد معالي الوزير المختار ولد أجاي، ولم يحصلوا على أي ملف فساد ضده…

علينا كمدونين وإعلاميين عن نحصن أنفسنا ضد من يريد أستغلالها ضد خيرين الوطن ،وضد من يضحي بنفسه من أجل تنقية البلد من الفساد لإصلاحه وتغيير العقليات والأهتمام بالشباب والنساء المغبونين خاصة…

ليعلم الجميع أن الوكالة الوطنية للوثائق المؤمنة ،كانت في ظل الإدارة السابقة كانت ترتكز على المهندس المختص سيدي عالي ولد الطيب ولد بوبه، هذه الشخصية الإدارية المدير العام ،طور المؤسسة وفتح أبوابها أمام جميع المواطنين سواسية لتقديم طلب الخدمة، باب مكتبه مفتوح لجميع الشكاوي إن وجدت ، وتميزت الوكالة حاليا بالتنظيم والتدقيق، وألغى مركزية جميع الحالات للإدارة العامة ،كما كانت أسلوب سلفه،

مداخلة معالي الوزير المختار ولد أجاي ، الوزير الوطني ،والمخلص لدعمه لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ،يتحامل عليه البعض من القوقائيين الذين تم تأجيرهم عليه،أو حاقدين على من يخدم بلده بدون مجامله، أعداءه أعداء تقدم الوطن وتنميته،وهم يتفاوتون في كراهيته:-

1-متهربين من دفع الضرائب للوطن

2-رجعيين وأعداء الدولة المدنية

3-,فاسدين ومروجين للفساد، ويستفيدون من دولة الفساد ،وهم كثر،

أهنئ الأخ والشخصية السياسية المحنك ،صاحب التجربة العالية في معرفة جميع مكونات المجتمع الموريتاني ،ترشيح الفريق السابق المتقاعد من قيادة الجيوش ،والذي تميز مكتبه بدعم للرئيس غزواني في الإدارة العامة للأمن ،وقد قاد الحملة الرئاسية بنفسه لدعم الرئيس غزواني ،هذا الرئيس صاحب العهد الذي أثبت للرأي العام أنه يكافئ من كانت مواقفه متميزة ، وقد كافأ ليلة البارحة القائد مكت على وقوفه بجانبه،

السيد الرئيس محمد ولد الشيخ محمدأحمد الغزواني ، يقتنع أشد الإقتناع،ببناء دولة العدالة والمساواة ، وإبعاد المؤسسة العسكرية من الممارسة السياسية ، وتأسيس الجيش الجمهوري لحماية الحوزة الترابية بطريقة منظمة ، وهذا الأسلوب هو مطلب الأطياف السياسية من معارضة وأغلبية للأنظمة السابقة التي لم تهتم بإستقرار البلد،