رأي المحقق

ليعلم الجميع أن وزير التهذيب الوطني وإصلاح التعليم ،أتعب وزراء التعليم الذين سبقوه ،إلا معالي الوزير رئيس حزب الإنصاف المهندس ماء العينين ولد أييه ،الذي وضع لبنة الإصلاح بتأسيس المدرسة الجمهورية وطريقة أستمراريتها الجادة ، لكن الوزير المختار ولد داهي بدأ تكريسها في ذهن المواطن والمدرس ووكيل التلميذ من خلال الحملة التحسيسية والتعبوية وبمباشرة المدرس والتلميذ ووكيله ، وهذا اليوم برهن على جدية القيادة الوطنية على تجسيد المدرسة الجمهورية في التراب الوط

رجل الكفاءة الدولية الآميرال محمد شيخنا الطالب مصطف، الذي يتمتع بثقة دولية عند قادة العالم ، وذلك يرجع على كفاءته الفريدة من نوعها في قادة البحرية الوطنية ، هذا الضابط السامي والمرجعية الدولية في مجال البحرية الدولية بتقنيّاتها ، الآن أغلبية المنظمات الدولية والعاملة في مجال البحرية تنتظره للإستفادة من خبرته ، سواءا الأروبيةمنها أو العربية والإفريقية ، زميله الذي تخرج معه من بريس Brestالمدرسة الدولية المعروفة بفرنسا ، قائد الجيوش السنيغالية ،ويعتز

المهندس معالي الوزير ، محمد بلال مسعود ، أصبح شخصية وطنية يحتذى بها في قيادة حكومات البلد ، من حيث التنظيم وأحترام المواعيد في الزمان والمكان ، وعندما تدخل المكتب ستتفاجأ في مكتبه وفي الدولاب وفي طاولة صالون المكتب ليس مبعثر بالأوراق والسير الذاتية ، بل مكتب نظيف ، ليس عليه أي واردات ولا أي "بارفير متأخر "، وعندما تدخل تجد صاحب الوارد يحمل وارد واحد وليس ممتلئ لأنه من طبيعته أهتمامه الأول هم الدولة والشعب فوق كل أعتبار، شخص جامع بين جميع مكونات الم

يجب تكريم رئيس حزب التكتل أحمد ولد داداه    على نضاله من أجل تجسيد الديمقراطية بالبلد، وتوشيح وتكريم المدير العام لمؤسسة البر والتقوى للمجوهرات الذهبية الذي برهن على منافسته الداخلية والخارجية حتى أصبح رجل أعمال دولي ومحلي في مجال الذهب ، وخاصة عندمات تم تكريمه من طرف أتحادية أرباب العمل ، حيث تم تكريمه من طرف الرئيس زين العابدين ولد الشيخ أحمد محاطا بمعاونيه، وأخيرا نال التكريم الدولي من طرف أكبر المصانع  لصناعة الذهب العالمية بالإمارات العربية ال

رئيس جمهورية قوي ، لكن تخصه بطانة وأركان نظام وطنيين لخدمة البلد ، بدل نهب الأموال وإعتماد شركات تزوير الأدوية تفرض نفسها بالرشوة والعمولة ، لابدمن تغيير الجهاز المالي والمتورطين في إفساد قطاع الصحة ومتابعة الوزراء الذين تمالأوا على القطاع والمشرفون على الصفقات بأنواعهم ، وتشكيل لجنة قوية تتميز بالوطنية والحس الوطني والغيرة الوطنية تحتوي على الجمارك والشرطة وجهاز تحقيق من أ لمفتشين العامة للدولة وأشخاص مختصين من خارج عصابة الوزارة الحالية ، تكون هذ

لابد من مسيرة قوية على التراب الوطني لمحاربة الفساد والمفسدين في القطاعات الخدماتية ومتابعة الوزراء الذين أفسدوها وتوقيفهم وتجريدهم والزج بهم في السجن ،

للأسف هناك البعض من الوزراء يقدم الصفقات بعمولات الملايين "الميئات وليست العشرات والشقق بالمغرب …السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني عليكم بالتضحية من تحداكم في تسيير دائرة خدماتية حساسة لها أرتباط بمصير المواطن، وأصبح البعض من ألمرؤوسين المدراء يتضايقون منه خوفا من توريطهم ، ويجب ملاحقة هذا النوع بآليات الرقابة "المفتشية العامة للدولة وشرطة الجرائم الإقتصادية حتى يكون مصيره مصير مجرمين وكالة البنك الشعبي بأتاك الخير، لكن المدونين والإعلاميين وأصح

السيد الرئيس غزواني إن كنتم تريدون إصلاح الصحة ، يجب أخذ قرار جريئ بمحاسبة الشركات الخصوصية للأدوية لأنها أفسدت وزارة الصحة وبعض المؤسسات التابعة لها برشوة بعض القائمين عليها ، يقدمون مئات الملايين لإدخال الأدوية المجهولة الثقة من المعابر ، والآن يريدون التلفيق على الوزيرة والمديرة العامة لكاميك عندما أمتنعت عن قبول الرشوة لإجازة صفقة مليار وأربعمائة ملايين أوقية قديمة

معالي الوزير مدير ديوان رئيس الجمهورية المختار ولد أجاي ، من الأشخاص السنيين المتميزين ، محافظ على الصوات الخمسة بالمسجد ، والنوافل في بيته أو مكتبه ، لاينسى الأذكار الصباحية والمسائية ، عقيدته سليمة متوكل على الله، مستعين بالله ، يطبق حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا أستعنت فأستعن بالله ، وإذا سألت فسأل الله ، علم أبناءه معرفة الله والإرتباط بالكتاب والسنة والأخلاق الفاضلة التي ستميزهم عن الآخرين وأنفعهم يوم يقوم الناس لرب العالمين ،بيته لله

لماذا جماعة الإخوان بالبلد لاتفتح النار على ولي نعمتها المختار الشنقيطي الذي يتهجم على سيادة بلدنا، ويتجاهل مواقف بلدنا الفريدة من نوعها في العالم العربي ***أين مستشار رئيس الجمهورية فاضل صاحب حركة راشدون، أين رئيس سلطة التنظيم التي أصبحت مكان لتنسيقهم فقط ويتفرج على الهجوم على نظام البلد للأسف ، وعلى الهجوم على سياد رئيس الجمهورية دون التصدي له دفاعا عن رئيس الجمهورية الذي قربهم بعد طرد الرئيس السابق عزيز لهم ، وتركهم يتسكعون في شوارع قطر وتركيا ،