رأي المحقق

دليل على فشل الحكومة واحتقارها من طرف كتيبة مجموعة آتوافت البلد البدوية ، التي لايهمها إلا مبدأ حاظرة أبصيرة، يكفي تسعيرة الخبز في المخابز والحوانيت فقط، هذه أفكار قديمة لاتتماشى مع اليوم ..

عسكري وطني يبادر ليحمي بلده من بطاش، وسيطرد العجزة أصحاب التحايل على المال العام من آتوافه والمفسدين بالأجهزة العسكرية والمدنية ،ويتقرب من القاعدة الشعب لحل مشاكلها.... الزمرة القديمة لايعول عليها ولاتقاوم ولاتكافح، تنتظر دائما لمن يأتي كماهو سائد في بلدنا، ووظيفتها التلعين على النظام المطاح به .

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

الشعب يريد خروج رئيس الجمهورية إلى الأسواق ليرى بنفسه، كما فعل مع أستتباب الامن ، وطبق الخطة الأمنية بنفسه على الميدان ، وحث القادة الامنيين على تطبيقها بالحرف

رؤساء المواقف السيادية بالبلد مع أحترام للشعب وتقديره ، لوجدوا رجال مدنية وطنية لخدمة البلد، بدل خدمة أبناءهم والبعض من قبائلهم... رجال الدولة المدنية... الثلاثة.. تأمين سنيم ... والمواقف الوطنية حتى تخلص من مخططات أعداء الوطن، واليوم غزواني يسوي الديون والآن يحارب الغبن والتهميش عن طريق إنشاء مشاريع تشاركية للمواطنين بالداخل...

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

ديبلوماسية غزواني بنفسه كانت ممتازة، للأسف المواطن الموريتاني له أربعين سنة على ظهره ثقل من الديون والفوائد بالدولار، والرؤساء الذين تعاقبوا على البلد أغلبيتهم لاتبالي بالوطن، ومنهم يهتم بثراء نفسه على حساب تنمية البلد.واليوم غزواني وفقه الله في شطب الفوائد التي كانت تسيطر على أموال البلد.

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

للأمانة الرئيس غزواني ، رئيس مثقف بمفهوم المثقفين ، عندما تحاول مبارزته في القانون تجده أسدا محصنا بالأدلة العلمية، وعندما تبارزه في الأقتصاد تجده خبيرا أقتصاديا بالأرقام، وعندما تبارزه في العلوم الشرعية والانساب تجده عبقريا ، ويتميز الرئيس غزواني بالبحث العلمي بأنواعه، للأسف نخب موريتانيا أغلبيتها لاتهتم بخدمة الوطن ، وهذا هو سبب تأخر عجلة التنمية، الرئيس غزواني مهتم بالخدمات الإجتماعية للبلد ،وتجسيد العدالة بين مكونات المجتمع ، ووصلتني معلومات أن

دعا رئيس مجموعة الحقيقة فقط المدير الناشر لموقع المحقق السيد عالي ولد أماهن إلى الشروع فورا في إصلاح المنظومة البنيوية للتعليم مبرزا أنها في حاجة ماسة إلى مراجعة دقيقة وإصلاح جوهري.

أبدى أسفه في صوتية وزعت على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي على التدني الذي حصل في نتائج الباكلوريا تحسر فيه على تعامل السلطات العليا مع ملف التعليم الذي لا يزال في حاجة ماسة إلى النظر والمراجعة.

السيد الرئيس غزواني ، أبحث عن رجال مدنية وعسكرية وطنية لخدمة الشعب، وتبلغ عن أصحاب الإرادة والمبادرة، تخلص ممن يريد مصالحه الضيقة، وشراء العقارات خارج البلد ،وتحويل العملة الصعبة إلى الخارج ، تخلص من المتآمرين على إفساد التعليم والصحة وتجويع المواطن،

ليعلم الجميع أن رجل الأعمال الموريتاني محمد ولد بوعماتو بخير لله الحمد في إقامته بالمغرب "مراكش" ، وللأسف إعلام الحواضر والصالونات ، والبعض من الأشخاص الجهويين القبليين، يهتمون بمغالطة الرأي العام ، وخاصة الجماعة المرتزقة التي تستفيد من إشاعة الأخبار الكاذبة وإشاعة الفاحشة، والبعض من رجال أعمال آتوافه الذين يتضايقون من وجود رجل أعمال له مردودية على الشعب وعلى الاستثمارات وجذب المستثمرون بدون تحايل عليهم كما كان نهج النظام السابق ، والشعب يشهد على ذ

الرجل المناسب لقيادة الأيام التشاورية، شخص محترم متميز محبوب من طرف جميع مكونات المجتمع الموريتاني بأطيافها ، تراجعت تنمية البلد عندما تخلى عنه الرئيس السابق عزيز....وبدأت الأزمات تتزايد عليه ...بعد أتتشار الصراعات بين من يقود حكومته والحزب الذي كان قوي...الذي كان مسيطر على عادل والإسلاميين والتكتل والتحالف، وجماعة بيرام التي سيطر عليها بخدمة المواطن...وخاصةالشباب