اليوم ينقذ وكالة السور الأخضر الكبير بإقناع الممولين والشركاء

بعد المجهود الذي قام به معالي الوزير المهندس سيدنا محمد أعلي منذ عدة سنوات والتدقيق في التسيير ، والقضاء على جميع الأزمات التي مرت بها هذه المؤسسة الأساسية إثر تركة لاتطاق من طرف سلفه ، من ديون كادت تشوه سمعة المؤسسة عند الشركاء الإقتصاديين

تم التغلب بفضل الكفاءة الفريدة التي يمتاز بها معالي الوزير والتي تميز بها المهندس سيدنا ، والتي كانت سببا في إصلاح وزارة الزراعة ، التي قام بإصلاحات ينعم فيها خلفه حتى الآن وبشهادة الأطر السامية بوزارة الزراعة حتى الساعة ، من قوانين وخطط زراعية تميزت بها وزارة الزراعة في تلك الفترة التي أنقذها

واليوم ينقذ وكالة السور الأخضر

الكبير بإقناع الممولين والشركاء ،

وستنطلق أيام السور الأخضر يوم 20 بوجه جديد من الدور المنوط به في التنمية والقضاء على التصحر وتمويل المناطق المعنية بالتصحر وتوفير لها مشاريع مدرة للدخل

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن