المؤجرين لوسائل التواصل الإجتماعي تم كشفهم.. وكشف من وراءهم بالجهاز المحترم

شخص قام بالطعن في فترة كان التقاعد بسنين الوظيفة آنذاك ،وكانت 35 سنة فقط في العمل ، هذا دليل على أنه على حق، وظلمه لايجوز ، ولايعلم أن يوما ما سيكون التقاعد حسب العمر63 سنة، ، لأن الطعن في فترة المدير العام للأمن أنذاك المرحوم أعل محمد فال في التسعينات ، وصادق على ذلك ، وصادقت عليه المحاكم المختصة ، وتم تسجيله بوكالة الوثائق المؤمنة ببيومتري ، هذا كله قبل أعتبار العمر في التقاعد
***^ وشخص يستحق علينا كلنا تقديره ، وحقق الكثير في تكوين الشرطة الموريتانية، وأنشأ الأكاديمية التي كونت الكثير من مختلف الأجهزة الأمنية،
وعندما غادرها للأسف ماتت نهائيا،
والمراقب الفضيل الناجي شخص يحتاجه جهاز الأمن في التكوين وفي المعرفة الفريدة من نوعها ،
والشركاء الأمنيين الدوليين يقدرونه في مكافحة الجريمة والإرهاب والأنظمة الداخلية الحالية التي ستساهم في الإصلاحات الجوهرية للجهاز ، ويؤمن دائما بدولة المواطنة ، وبعيدا كل البعد عن التجاذبات والصراعات السياسية والتخندقات القبلية في السياسة وفي المهنة ،شخص تكنوقراط جمهوري ، نظيف بالقيادة والقيافة والمدنية الحضرية وبمعرفة اللغات العالمية نطقا وكتابة ،
وصارم في تكوين الشرطة على المهنية والمعرفة
والفضيل أستهدافه مثل أستهداف الخيرين بالوطن ،
الذين يتم عليهم الجهوم من طرف أعداء الوطن
وفي النهاية رئيس الجمهورية له السلطة التقديرية في تعيين وكيل شرطة مفتش،
وفي تعيين عريف كابرال ضابط ،
وهذه السلطة يكفلها الدستور الموريتاني ،
****أما هجوم أمراض القلوب الذين يجنّدون المجموعات الواتسابية وفيس بوك ، وجميع التواصل الإجتماعي للتشويش على الآخرين ذلك لايجوز في دولة القانون التي هو الوسيلة الوحيدة لحمايتها ودستورها،
أما المؤجرين لوسائل التواصل الإجتماعي تم كشفهم ، وكشف من وراءهم بالجهاز المحترم ،
وأنا لله الحمد معروف أن أستغلالي صعب، ودائما بجانب أصحاب الحق مؤمن أن العقليات ستتغير قريبا ، وتنتهي هذه الأمراض من مرض القلب والحسد والحقد،
وللحديث بقية في جعبتي.
الكاتب مافي جعبتي وبالموضوعية / عالي أماهن