الجهد الضائع؛

صحيح أنه:
تم توجيه الميزانيات والمقدرات لما يعود بالنفع المباشر على المواطن البسيط..
وتحولت المشاريع من صفقات للتقاسم بين النافذين إلى مُنجزات عقلانية تراعي الحاجة والأولوية والأهم مراعاة دفاتر شروط الإنجاز والتزاماته..
تعددت الخدمات وتنوعت لتخدم كل المواطنين بعد أن كانت حكرا على أهل منطقة محددة..
وُجه مسار علاقات البلد لينفتح على الجميع آخذا في الأولوية مصالح البلد..