رأي المحقق

كل الدول أطرها الموالية تعبر لقادتها الناجحة بتقاليدها ، عند الدول التي تحكم بالنظام الملكي هناك عادات وتقاليد عندهم للفرح ، واأنظمة الأخرى عندها تعبيرها الخاص ،ونحن رئيسنا كان يتعالج ، ونجح نجاحا متميزا في في تسيير المأمورية القيادية للإتحاد الإفريقي حسب الدول الأعضاء عربية إفريقية وإفريقية التي عبرت عن نجاحها الفريد بأمتياز ،

هناك حملة للأسف ممنهجة من بعض الشخصيات التشريعية والإعلامية لأستهداف الرجال الوطنية ، وهذا لابد من تبريره ، وماهو سببه الرئيسي في هذه الفترة بالذات، وهذا السلوك منتشر فيما يسمى موجهين الرأي العام ،

وهذا يدل على أن البعض من النخب الموريتانية هي سبب عرقلة تقدم البلد تنمويا وأقتصاديا وسياسيا

وعلى الجميع أن يجتهد حتى تتغير العقليات والمسلكيات اللاوطنية

وهناك رجل له دور مركزي في أستباب الأمن وأستقرار الوطن في هذه الظرفية ،

يكفينا من المتقاعدين الذين أفسدوا العقليات والمسلكيات ، يجب تغيير منسقين المشاريع الذين قضوا خمسة سنوات على مشروع اوقطاع مدني او عسكري ، لم يقدموا اي مردودية على تقدم ذلك المشروع ،

اعتبروه كبوتيك لهم فقط

مصنع الأدوية العام التابع لرجل الأعمال سيدي محمد السيدي ، المالك لشركة شنقيطي فارما ، ذات الأدوية المعروفة الصنع الأصلية حسب موردين الأدوية والصيدليات ، ذات جودة المختبرات الأروبية المعروفة دوليا،

المصنع الآن موجود على الواقع في الأرض والآن يحتوي على الأجهزة الصناعية ،المصنعة للأدوية قرب كلية الدفاع المعروفة بالعامية مدرسةG5

الوزير الأول المختار أجاي يتحمل المسؤولية التي كلفه بها فخامة رئيس الجمهورية ، في مباشرة المشاريع ، والوقوف على مراحلها بصرامة وجدية ، وله دراية فريدة من نوعها في الوزراء الأوائل بالبلد ،

كان خيار السيد الرئيس غزواني صائب لمعالي الوزير الأول المختار اجاي ،

القافلة تسير والكلاب تنبح..

من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد اماهن

للأسف موريتانيا بدون نخبة ولا إعلاميين وطنيين ،

ينتقدون الأداء والعطاء ،

شخص قام بالطعن في فترة كان التقاعد بسنين الوظيفة آنذاك ،وكانت 35 سنة فقط في العمل ، هذا دليل على أنه على حق، وظلمه لايجوز ، ولايعلم أن يوما ما سيكون التقاعد حسب العمر63 سنة، ، لأن الطعن في فترة المدير العام للأمن أنذاك المرحوم أعل محمد فال في التسعينات ، وصادق على ذلك ، وصادقت عليه المحاكم المختصة ، وتم تسجيله بوكالة الوثائق المؤمنة ببيومتري ، هذا كله قبل أعتبار العمر في التقاعد

لاتفتروا المدونين السيد الرئيس غزواني وجد ضالته في إصلاح البلد ، ولايهمه في أبتزاز المرتزقة من المدونين ومايسمون أنفسهم إعلاميين

معالي الوزير الأول المختار أجاي جدي ومواصل للإصلاحات الصعبة على نخبة البلد الفاسدة ، التي تتهجم عليه من أجل أبتزازه ،وتلك الإبتزازات لن تغالط رئيس الجمهورية ضد الوزير الأول الذي أقنع النخبة والشعب الذي يبحثُ عن الصرامة في التسيير ومحاسبة المفسدين،

رئيس الجمهورية وفر جو منذ البداية للمسيرين ، وللقائمين على الدوائر الحكومية فريد من نوعه في تاريخ البلد، لوكان المختار أجاي وزيرا أولا منذ بداية نظام غزواني لتحولت موريتانيا إلى دولة الإنجازات ،

وهذا هو سبب تجييش المفسدين للمدونين والمجموعات الواتسابية ضده ، وفبركة بعض النخب على الوزير الأول ، لكن الوزير الأول المختار أجاي قام بحماية نفسه بالعمل الجدي على أرضية الواقع ،

لأن كتائب الفساد تعتبر عندنا مافيا ضد إصلاح البلد،

السيد ألرئيس فخامة الرئيس محمد الشيخ الغزواني بدأت محاربة الفساد ، تعطي نتائجها الإيجابية وكبحها ، في أتهربيل ما يسمى نخب موريتانيا الداعمة لإستمرارية الفساد ، وظهر ضعف بعض أعضاء الحكومة في مواكبة عملية الإصلاحات التي كلفتم بها وزيركم الأول المختار أجاي ، ونفذها بالحرف الواحد بشهادة الأطر والمواطنين الموضوعيين الخاليين من الأغراض ،

ولاحظنا هذه الأيام التحامل على الوزير الأول بسبب جديته وعدم التغاضي على الفساد وتسريع وتيرة الإنجاز ،